
سجوى
35 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 440969
- Dernière Date De Connexion il y a 14 ans
- Date D'inscription il y a 16 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Casablanca
- Situation Familiale 35 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 169 cm , 60 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé Handicap visuel
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
ليس من عادتي التحدث عن نفسي،لكن بما أن الضرورة توجب ذلك فسأبدأ كلامي بخير ما قاله أحد علمائنا الأجلاء "أن المرأة إنسان،وأجمل ما في الإنسان إنسانيته وحقيقته المشرقة وصفاته المحببة،وأجمل ما في الإنسان أن يكون ذا إنسانية عالية رفيعة"،و الحمد لله فقد قسم لي ربي عز وجل نصيبي من الإنسانية ما يجعلني أضع نقسي في خانة من يقيمون علاقاتهم على الاحترام والمودة و التواضع والرفق،وفي هذا يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم" من يحرم الرفق يحرم الخير كله".وإلى جانب هذه الركائزالإنسانية أحرس على تفهم ظروف ودوافع وحاجات الاخرين،ولي في هذا قدوة إنسانية رفيعة وهي حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم . وبالإضافة إلى ما سبق أنا مسلمة متحجبة أخاف الله،من أسرة محافظة،حريصة على أداء فروضي الشرعية. أرنو أن أكون زوجة صالحة،و خير معين على صلاح الدنيا وأجر الآخرة. ذات مستوى تعليمي عالي" حاصلة على دبلوم الدراسات العليا في القانون الدولي و العلاقات الدولية"،متابعة للمستجدات ومهتمة بالاضطلاع على جديد الشأن العام. بالنسبة إلى طبعي فأنا متواضعة ومتسامحة لكن ليس إلى حد إهدار كرامتي أو المساس بشخصي وعزة نفسي،رومانسية بواقعية كبيرة،إذ لا أحب العيش بالوهم و الخيال.كما وأنني جادة،أعتبر نفسي منضبطة في كل ما يتعلق بأمور حياتي وفقا لما أراه يتوافق مع تصور ديني الحنيف. أما بالنسبة للجمال،ففي هذه المسألة أتحفظ في الحديث عن نفسي،لكن لأجل المعلومة فقط ولأن هذا الأمر ربما هو أساسي للآخر الذي يهمه الأمر،فأشير أن الله عز وجل قد حباني بنصيبي من الجمال والقبول وأظن أن هذا يكفي وشكرا. وأخيرا من دخل على بياناتي واضطلع عليها،ورأى أنها تناسبه،وتتوافق مع المواصفات التي يتمناها في شريكة حياته فأرجو أن لا يتردد في التواصل معي عبر هذا الموقع المحترم،ولكم جزيل الشكر
À Propos De Mon Partenaire
-
Données vides