
فقير ال الله
27 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 4339057
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 5 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Al-Giza
- Situation Familiale 27 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 196 cm , 73 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi سائق خاص
- Revenu Mensuel Entre 1000 et 3000 livres
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
لست خائفا من الزواج ، لست معقد ، لكني أخاف أن أقع بين يدي زوجة بقلبها أثر عطر آخر تزوجتني لتنسى حبيبها الأول ، أخاف زوجة لا تعرف معنى الحب ولا معنى الزواج ، أخاف زوجة تعتبر أمي مجرد عجوز تافهة لا تعرف شيء ، أخاف زوجة تهجرني في الخصام ، زوجة تفكر في الطلاق من أول سوء تفاهم ، زوجة تنسى كل شيء جميل من أجل يوم سيء ، أخاف زوجة لا تتقي فيا الله ولا تحترم الرجل ، زوجة تراني زوجا فقط فتبحث عن صديق تشكي له همها و أسرار بيتها وزوجها ، أخاف زوجة تخالط الرجال ، زوجة منفتحة على ثقافات عاهرات الغرب ، زوجة لا تعرف شيء عن دينها وإن عرفت تجاهلت ، أخاف ، ، زوجة تتزين في الشارع و تكون كالمتشردة في بيتها .... يوجد الكثير ليقال ، فأنا لست خائف من الزواج ومسؤولياته فأنا رجل ، لكني أخاف من الزوجة الخطأ .. الحمد الله بحاله صحيه جيده . ٢٧ عام . راجل شرقي .احب الاختلاط المحدد . عملي سائق خاص . الحاله المديه الحمد الله متوسطه ، بحب السفر والخروجات ،كتوم في بعض الاوقات ، وغير مدخن اطلاقا ، وسطي وبس من تريد المراسله تضافني بقائمه الاهتمام ،
À Propos De Mon Partenaire
-
لا يهمني العمر او الجنسيه او الشكل الخارجي ، او الحاله الصحيه ،يهمني فقط ؛ الامان والصراحه .وتحمل المسؤليه بمعني القداره ع الحفاظ ع البيت وعدم المشاكل والوساوس النسائيه وحب جمع الفلوس والخروجات الغير هدافه ، الرحمة أقوى بكثير من الحب .. فالرحمة تجمع بين الحب والعطف والتسامح والود كلنا قادرون على أن نحب ، لكن القليل من يملك الرحمة في قلبه ، برجاء قرأها الملف بي عنيه ،