
ماركة ملتوميتو
47 ans Marié Résident de : Jordanie- ID Du Membre 4249621
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 5 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Jordanie Irbid
- Situation Familiale 47 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 168 cm , 69 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi Mix
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
راس الامر مخافة الله مستعد عيش في مصر سوريا تونس
À Propos De Mon Partenaire
-
🔴كم هي مساحة الطغيان في نفسك ؟؟ 👈تستطيع أن تتحمل رئيسك في العمل إذا تحدث معك بخشونة أو شيء من التعنيف، حيث ستقبل منه ذلك بنوع من الصبر وسعة الصدر؛ خوفاً من عواقب الرد عليه بالمثل!! لكنك لن تقبل أبداً من فقير لست بحاجة إليه مطلقاً، وتنظر إليه نظرة دونية، حتى لو كان محقا في انفعاله . إذا سترد عليه الصاع صاعين، و تصب عليه غضبك؛ لأنك لا تخشى في قرارة نفسك من عواقب قيامك بذلك؛ نظراً لضعفه!! فهذه هي مساحة الطغيان في نفسك!! 👈تستطيع أن تبتسم في وجه من ترجو منه منفعةً مادية أو مالية؛ حتى لو لم تكن تطيقه!! لكنك لن تستطيع أن تفعل ذلك أبداً، لو جاءك نفس الشخص في حاجة وأنت الذي تملكها!! فهذه هي مساحة الطغيان في نفسك!! 👈تستطيع أن تؤجل دين استندته من ضعيف، حتى لو كنت تملك القدرة على السداد؛ لأنك لا تتوقع منه القيام بأي ردة فعل؛ بسبب عجزه!! لكنك لا تستطيع أن تفعل ذلك أبداً، مع صاحب دين ذو سطوة، ولديه القدرة على استرداد دينه وهذه هي مساحة الطغيان في نفسك!! 👈تستطيع أن تتهاون في الصغائر من الذنوب وتبحث لنفسك على العديد من الرخص حال السعة والرخاء، وقد يصل بك الأمر إلى الوقوع في محرمات الخلوات؛ بسبب هذا الاسترخاء وتلك السعة!! لكنك لا تستطيع أبداً أن تفعل ذلك، لو أحاطت بك الشدائد من كل جانب، والتصق قلبك بالله؛ طلباً لتفريج تلك الكرب عنك!! وهذه هي مساحة الطغيان في نفسك!! لـــهذا : ابحث عن مساحات الطغيان في نفسك وعالجها قبل فوات الأوان، قال تعالى : -كلا إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى-!! فهل رأيتم ميزاناً أدق في وصف حيِّز الطغيان في النفس البشرية من هذا الميزان؟! إنه ميزان يربط دوماً بين مقدار استغناء العبد وظهور الطغيان على نفسه!! -سبحانك_ربي