
أنس تاج الدين
28 ans Célibataire Résident de : Algérie- ID Du Membre 4228247
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Tlemcen
- Situation Familiale 28 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 170 cm , 68 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi تاجر
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
انا رجل ترعرع في كفن اسرة فقيرة...وكبرت في حي شعبي تعلمت ان كثرة الكلام تقل المقام...وان لغة الأعين ابلغ من 28 حرفاً يقال...وان كان لك حق عند احدهم لا تتركه للغد..وان الرجولة ليست كلام بل مواقف...أؤمن أن الشخص الذي أنا عليه الآن...من صنع المواقف..التجارب..الأيام الجميلة والأيام القاسية التي مررت بها في حياتي..أؤمن أن من لم يتحطم ولو حلم واحد من أحلامه..من لم تصيبه خيبات الأصدقاء..الأقارب..من لم تخذله اختيارات قلبه يوماً ما...لم ولن ينضج بعد.. إن لكل شخص أحزانه الخاصة الذي لا يعلمها أحد...لكل شخص قصته..سواء كان ذاك الذي لا يقهر ولا ينضح....او ذاك الذي انقضت عليه الأيام بلا رحمة حتى استسلم تمامًا...وفي قلب كل شخص سرًا لا يمكن البوح به مهما حدث.. الكارثة تكمن دائمًا بأننا تعلمنا أشياء كثيرة في بداية ربيع شبابنا...واجهنا الحياة مبكراً فلم نستمتع بطفولتنا كما ينبغي... وضاع شبابنا في ليالي الحزن والتعاسة...عرفنا معنى الفقد... تألمنا من الخذلان...تهالكنا من القسوة..الجفاء...وفي الوقت الذي كان من المفترض أن نتشارك مع أصدقائنا لحظات النجاح والفرح حضرنا الكثير من لحظات الكدح والكفاح...حين تنظر لوجوه المارة في الشارع تجد علامات التعب والشيخوخة...نظرات الأسى...تنهيدات الضغط والغضب...الخوف من المجهول...من المستقبل..من كل شيء.. فالكل يعاني..."فقط هذا يصرخ بأعلى صوته...وهذا يئن في صمت..." وما أرجو من الله وبعد فترة طويلة من الصراعات في الحياة...أن تمر أيام دون فقد...دون خذلان... لا أريد أن أقف مرة أخرى في المنتصف المميت بين كل الأشياء التي أريدها والتي ليست لي من البداية....قلبي لن يعد يتحمل الآلام جديدة...عقلي لن يقدر على مواصلة صراعات لا تنتهي....ما أريده وأرجو فيما تبقى من حياتي.. أن تمر أيامي في سلام وراحة من كل شيء..❤🌹♣️♠️
À Propos De Mon Partenaire
-
أريدها امرأة عاث الزمان في تفاصيلها فأحزنها، إقتربت من اليأس، كرهت الجميع، تعتقد أن كل من حولها وحوش لا ترحم، تصمت أكثر من أن تتكلم، أريدها لا تذكر آخر مرة ضحكت بها، أريدها متحجرة القلب كالصخر، نعم أريدها فتاة "قلبها مطفي" كي أشعل نفسي لأضيء حياتها، كي أشعر بالتقصير كلما احتضنتها فأعود وأحضنها، أريد أن أريها اختلافا هي ذاتها لم تتوقعه، أريد ان أسبق أمها بالعطف عليها أريد أن أكون لها كل شيء فقدت، أن أكون سنداً لها، شرير إذا ما حاول أحد أن يؤذيها، أهلها اذا ما تيتمت، جيرانها اذا ما اغتربت، أن أكون الدواء إذا ما مرضت، فأهتم بها، أداعبها، أمازحها، فترفض الابتسام وتهرب فألحقها وعلى الابتسام أجبرها، وأنشر عشقي لها كأنما أنشر المؤن في أرض فقيرة، أن أغير فيها ما أعتق دت أنه سيلازمها للأبد .. أريد أن أكون نقطة التغيير، قارب يحملها الى جزيرة الفرح، هناك أسعدها فتسعدني وألقي مكان همومها وآلامها وأتراحها وخيباتها حبا وعشقا وأملا وتفاؤلا....