- ID Du Membre 4163462
- Dernière Date De Connexion il y a 26 minutes
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Arabie saoudite Abha
- Situation Familiale 29 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 178 cm , 60 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Autodidacte
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi مصمم جرافيك
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
الزواج ليس التحاماً غرائزياً بين الأنوثة والذكورة فقط، بل أسرة وأولاد ورحلة كفاح تتطلب عقلاً وإرادة وصبراً ومبادئ وقراراً. : إن الزواج أمر خطير ويجب ألا يقدم غعليه الإنسان إلا بعد تفكير طويل، وبعد أن يتحقق من تشابه الميول والأمزجة. : في حياة المرأة ثلاث رجال: الأب وهو الرجل الذي تحترمه، والأخ وهو الرجل الذي تخافه، والزوج وهو الرجل الذي يحبها وتحبه. أحاديث وآيات عن الزواج. قال تعالى: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ . قال تعالى: وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةً. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أَرْبَعٌ مِنْ سُنَنِ الْمُرْسَلِينَ: الْحَيَاءُ، وَالتَّعَطُّرُ، وَالسِّوَاكُ، وَالنِّكَاحُ. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: النِّكَاحُ مِنْ سُنَّتِي، فَمَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِسُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي، وَتَزَوَّجُوا فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمُ الأُمَمَ، وَمَنْ كَانَ ذَا طَوْلٍ فَلْيَنْكِحْ، وَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَعَلَيْهِ بِالصِّيَامِ، فَإِنَّ الصَّوْمَ لَهُ وِجَاءٌ. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الدُّنْيَا مَتَاعٌ، وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا تزوج العبد فقد استكمل نصف الدين، فليتق الله في النصف الباقي
À Propos De Mon Partenaire
-
في ما بعد
Connexion