- ID Du Membre 4069917
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Koweït Qortoba
- Situation Familiale 33 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 182 cm , 76 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi استيراد وتصدير
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
ريتنا كنا ضبابيين ليس الظباب الا راحة للغيوم من رحلتها الطويله حيث تتكىء على جانب الجبل الشاهق ضباب لا يقوى على نسمة هواء يعطينا الدفئ في اووج البرد ورهبة في المشاعر مع بعض من عدم الوضوح في الرؤية والكثير الكثير من الغموض الذي يلف المحيط كانه عاشق في احظانه عصفورته هشة ناعمة تلك الغيمه وضخمه تملاء السماء مطيعه للريح كانها عاشقه تلوذ بنفسها اينما ذهب تلك الغيمة شبهتها بأمراة طارت كالفراشة بين قوانين الحب الصارمه وأخذت من كل زهرة قرة رحيقها وتمايلت بين أغصان الفؤاد تنثر رذاذاً من عطر يملك الخفوق فتنبض النظرات لهفة ثم لهفه يزيدها أنوثه من بريق يغزو عيناها ثم. ثم. انه البرق لحضات وتصرخ رعداً هكذا ان غضبت من غطرسة الرجولة. ان جفت السهول وتمنعت البذور تحت الارض فأن كان غضبها حباً شقت صدر البذور وأخرجت بمائها فلذات اكباد التراب وأن كان عكس ذالك فليس الا طوفانا قد لا يبقُي شياًء للذكرى. ولا حتى سنديانه العشق الاول ريتنا كنا ضبابيين منذ الصغر ولم نكشف عن طيب قلوبنا فهد احمد F
À Propos De Mon Partenaire
-
خربشات في موعدك بالرحيل كل ليله حيث تختبي كعصفور مبلل من خيبات الامل يتجمع في مخيلتك ثلاثةً وثلاثون شتاء وبضع من اغنيات أيوب حيث تختبئ الكلمات داخل الأنفاس الدافئة فلا وداعآ يشفي صدرك ولا لقاء من بعده فراق في قطرات صغيرة من الدمع الملوث قهرآ في حروف قليله تولد أسوا ء قصيدة واجملهاً هناك من يتالمها وهناك من يتاملها وهناك من يقرأها ومن يعيشها حرف بحرف تكون ممتد ة داخل فكرة الامتداد الحسي فيها يجثو على ركبتيه الحنين تعبآ من طالع ينُذر بالموت البارد بلا صوت والفرح المجنون الذي يهوى الرقص على ايقاع القدر في أن واحد بهدوء خافت نورة ترهبُ أزقه القلوب وتعزف لحناً يلاقي استحساناً من مصدر الدموع فهد احمد F