
L étoile
41 ans Célibataire Résidente de : Algérie- ID Du Membre 3992003
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Annaba
- Situation Familiale 41 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 174 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
كنت شبه مقتنعه انو ما بقاش زواج ولا رجال عندهم نيه صافيه للزواج.. اغلبهم طماعين... وإلا مرضى نفسيين... وإلا أصحاب نزوات باسم الزواج مثل هؤلاء الذين نجد شغلهم الشاغل الفراش و طريقة الجماع و... و.. و.. الخ الآن اقتنعت تماماً ان سنة الحياة ذهبت كما ذهبت سنة سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم... إلا من رحم ربي... المهم اشكر كل من زادني اقتناعا بأن المرأة أصبحت لعبه فراش باسم الزواج.... وهذا ما لا اتمناه لنفسي.. ولا لغيري... يا ناس الزواج نصف الدين و راحة بال و مسؤولية و حياة ثانية بنمط جديد غير العزوبية.. هو مشاركة الآخر في كل شيء حتى في الألم من مصاعب الحياة و في الضحك أيضاً ... هو اكتشاف صفات في نصفنا الآخر والتي قد تجعلنا ندرك و نتدارك أخطائنا في حياة مضت.. هو تكمله الآخر... هو اكتشاف كل شيء لا نعرفه لكن بصحبة نصفنا الآخر... لا تعليق على ما وصل إليه رجالنا واحترامي لمن لم يسقه القدر الي.. اقول له واصل طريقك حتى لا احكم عليك مثل سابقيك.. فأنا لم يعد يهمني أمر الزواج والحمد لله على كل حال. سوف اترك ملفي دون حذف عسى ولعل يستيقظ الضمير لدى الكثيرين في هذا الموقع.. الدنيا فانية و العلامات الصغرى بانت.. فليتدارك الجميع وليدركوا أن وقت اللهو قليل وماض و باقي وقت الحساب. كان هذا الموقع آخر حل لدي لأجد رجل أحلامي الواقعية لأني واقعية بطبعي لكن عبثاً أخذت برأيي صديقتي و الحمد لله أني اقنعتها بأن الواقع و العالم الافتراضي أصبحا سواء.... السلام عليكم.
À Propos De Mon Partenaire
-
إمرأه من زمن آخر