
الزلزلة
37 ans Divorcée Résidente de : Liban- ID Du Membre 3966079
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Palestine
- Pays De Résidence Liban Al Shamal
- Situation Familiale 37 ans Divorcée
Avec Un enfant - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très mate
- Taille Et Poids 174 cm , 63 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi ........
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
انت لست متأخره .. أنت في توقيتك المناسب !! أحدهم أعزب و تزوج في عمر 20 سنة ، ولم ينجب طفلا إلا بعد 10 سنوات .. و آخر تزوج في عمر 30 ، و أنجب طفلاً بعد سنة . وإحداهن تزوجت في عمر 22 وزوجها أشقاها .. وأخرى تزوجت في عمر 34 وزوجها أسعدها . أحدهم تخرّج من الجامعة في عمر 22 سنة، وأنتظر 5 سنوات ليحصل على وظيفة .. وآخر تخرج في عمر 27 سنة و كان حلمه الوظيفي في انتظاره فور تخرجه . أحدهم أصبح مدير شركة في عمر 25 وتوفي في عمر 45 .. آخر أصبح مدير شركة في عمر 50 سنة وتوفي في عمر 90 . فـاعمل في "توقيتك" فقط .. قد "يُصوّر" لك أنهم متقدمون عليك أو متأخرون عنك . أعلم أنك لست مُتقدّما على أحد ، وفي ذات الوقت لست مُتأخّرا ، أنت فقط تعمل في "توقيتك" الذي وقّته الله لك . عش مرتاح البال .. مُطمئن الحال .. الزمن وسيلة بيد الله .. يسيره كيف يشاء .. ويمنحك ما شاء متى ما حان توقيته لك كل شيء عنده بمقدار .
À Propos De Mon Partenaire
-
فضلاً وليس أمراً من كل شخص يقرأ بياناتي وغايته التسلية أو ما يسمى بقصص الحب والغرام .... لا داعي لمحادثتي ، هدفي من هذا البرنامج واضح وهو الزواج ولا شئ آخر سوى الزواج ... كنت اعتقد ان زواج المتعلمة من رجل أُمي وبالعكس لا يقرأ أمر مستحيل بل أشبه بالجريمة . كبرت فوجدت زوجة دكتور مكللة بالذهب ترتدي ارقى الثياب وترش اغلى العطور لكنها تشتاق كلمة طيبة من زوجها المشغول طوال الوقت .. وجدت مهندساً ينتظر ابنه امام باب المدرسة بسيارته الفاخرة لا يتكلف عناء النزول لاحتضانه ولافتح الباب له فقط التفاتة للتاكد من ان الباب مقفل فينطلق .. وجدت بائع خضر ينتظر ابنه امام باب المدرسة وبيده موزة يركض اليه ابنه فيحتضنه بشدة فرحة الطفل بالموزة دليل على انها فاكهته المفضلة . ادركت حينها ان الفقر فقر القلب لا الجيب ، وان الغنى غنى القلب لا العقل . ليس شرطاً ان تكون متعلماً كي تبني اسرة متماسكة وليس شرطاً ان تتزوجي برجل متعلم كي تبني أسرة واعية يكفيكما قلب طيب اما المستويات و الشكليات فتحصيل حاصل .......