
لا تقعن فالفخ
18 ans Célibataire Résidente de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 3922029
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 5 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Émirats arabes unis
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Abu Dhabi
- Situation Familiale 18 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 165 cm , 58 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - niqab
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
خواتي اعلموا اني لا الومكن او انتقدكن انا عضوه سابقه دخلت الموقع لأجد عبد من عباد الله الصالحين يخاف الله ويتقيه وبعد ما رأيت من بدع ف الموقع اشكر الله عز وجل انني لم أقع في فخ اي ثعلب ولم يغوني الشيطان بالرغم من حاجتي الماسة للحب والعطف واعلم أنكم جمعياً خلوقات صالحات وهدفكن الوحيد الزواج والأسرة ولكن قال سبحانه: -يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر - ففي هذه الآية بيان للطريقة التي يتعامل بها الشيطان مع ضحاياه، فهو لا يهجم عليهم دفعة واحدة ليخرجهم من الإيمان إلى الكفر، ومن الطاعة إلى المعصية، بل يتدرج للوصول إلى هدفه، وينظر نقاط الضعف في الشخص، ويحاول أن يلج من خلالها، فإن وجد فيه قوة في دينه أتاه من جانب المباحات، وحرّضه على الإكثار منها ليضيّع عليه بعض المستحبات، ثم لا يزال به حتى يتهاون بالسنن، وهكذا حتى يتهاون في الواجبات . نصيحتي لكن غالياتي لا تهدرن وقتكن الثمين .. حذفت عضويتي ولكن لم استطع المغادره وخواتي الغاليات المسلمات ما زالن ف الموقع اسال الله العظيم ان يحفظكن خواتي ويحميكن من مكر الشيطان ويفتح عقولكن وبصيرتكن سأحاول جاهدة ان اوصل رسالتي لجميع الدرر المصونه
À Propos De Mon Partenaire
-
يرجى قرائته بالكامل لمصلحتك اخيتي اخواتي ترردت في طرح هذه الموضوع لكن خفت ان تقع احد البنات في فخ رجال لا يخافون الله ويتلاعبون في احلام البنات نصيحة لوجه الله كل اللي فيه رجال لايريدون الا البحث عن شهوتهم ومتعتهم يتمتعون فيك ويحادثونك ويتسامرون معك بحجة وانهم يردون ان يعرفون شخصيتك قبل الارتباط بك ولايفشلون في زواجهم كما فشلوا من قبل وعن مميزات في جسم المرأة الصدر والارداف والخصر وعن الجنس وحبها للفراش وتجلس تحادثه ان كانت مجربه الزواج عن وضعها الجنسي وشهوتها ولايستطيعون الحكم عليك الا ان يجرونك الى الماسنجر ومن ثم الجوال بحكم دراسة نفسيتك ووضعك وانت كيف كيف ترضين على نفسك ان يتجرأ احد ان يجرك الى الحرام وغضب الله عليك ؟؟؟ هل هذه الطريقه الصيحيه للتعرف على الفتاة ؟؟ كيف فتاة ترضى على نفسها ان تحادثه وتقول طولها ووزنها وجسمها وشهوتها ؟؟؟ كيف ترضين تخوني العهد بينك وبين الله وتخوني ثقة اهلك فيك ؟؟ هل هذه الطريق الصحيح في الزواج ان تتكلمي وتحادثي الرجل قبل الزواج بدون اذن ولي الامر ؟؟؟ لاتنخدعي بكلامهم انهم رومانسين اين رومانسيته على زوجته ويبحثون عن الحب اين اثر حبه على زوجته وانهم حنونين اي فيض حنانهم على زوجته اخاطب عقولك كل فتاة مسلمة عاقلة وان تم وجمع الله بينكم لن يثق فيك سيرى صورة كل فتاة تكلم معها ويدخل الشيطان بينكم هي حادثة غيرك وكيف بمن رضت ان تخون اهلها ان لاتخونك ومن بعدها يطلقك وانت توك عروس اختي الحبيبة ان طريقة تعارف الشاب بالفتاة عبر الانترنت للزواج بمثابة قوله صلى الله عليه وسلم -كالراعي يرعى حول الحمى يوشك ان يقع فيه- فهو تنبيه الى الخطورة المحدقة التي يتعرض لها الانسان المسلم من الوقوع في الشبهات .. بعد ان تتزين له الاعمال من ابليس ... فيقع في الصغيرة مما يمكن وقوعه في الكبائر ...فالاولى ترك الشبهات وان كان فيها السلامة طالما انه وارد وقوعنا في المحرمات.. تذكري الرزاق الوهاب نعم ايمانك باسماء الله الحسنى سيكون له الاثر في نفسك لتوقني ان الرزق بأنواعه الاكل والشراب والهواء والزوج والابناء هو بيد الله تعالى.. وسر عظيم أطلعك عليه ولا انسبه لنفسي ولا اريد احتكاره وهو التوكل على الله نعم يا حبيبتي هو عقد الوكالة الذي توقعيه مع خالقك ورازقك على أمر توكليه اليه سبحانه.. فتتركي له التصرف المطلق بما يراه مناسبا .. فهل بعد العقد والثقة التي منحتيه اياها ستشكين بهذا الوكيل القوي صاحب الملكوت ورب السماء والارض.!! اطلبي رزقك من الله وتيسيره لكِ بالطرق التي يرتضيها لعباده ... واتركي تقدير الامور له فهو مسبب الاسباب.. وحتى ينجح عقد الوكالة مع الخالق لا بد من اجتناب الشبهات وما نهى عنه في شرعه والكف عن ارتكاب الآثام مهما صغرت. فوالله ثم والله لن يخذلكِ الله ابدا.. -ومن يتوكل على الله فهو حسبه-