
Mais01
31 ans Divorcée Résidente de : Jordanie- ID Du Membre 3916628
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Jordanie Amman
- Situation Familiale 31 ans Divorcée
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 165 cm , 68 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أتميز بروح جميلة وامتلاكي لحس فكاهي يأسر المحيطين بي. إلا اني أحاول دوما إخفاء هذا الجانب. أيضا شخصية مليئة بالإصرار والعزيمة، أعرف جيدا ما أريد تحقيقة وأبذل قصارى جهدي للوصول إليه أيضا غيورة. ربما أخشى المخاطرات وأحب دوما البقاء فى دائرة الآمان، أحب الأشياء الجميلة وقد أتمادى قليلا في تدليل نفسي. عادة أكون هادئة وصبورة، ولكن مع ذلك عندما أكون مضغوطة بشكل زائد، حاول الإبتعاد عني قدر المستطاع مميزاتي الثقة بالنفس، جادة فى العمل، أحب مساعد الأخرين، حنونة، جذابة عيوبي : محبة للذات، كسولة، أميل إلى السيطرة، شعاري في الحياة: "نعم أسير ببطء ولكن بثبات وبخطوات مضمونة" بالعاطفة :أحب كثيرا وأهتم لأقصى درجة وأستطيع أن أكون أم عظيمة. شخصيتي رومانسة لكني حساسة بدرحة كبيرة، لذا لا أدخل بسهولة فى أي علاقة عاطفية. وبمجرد أن أتعلق بشخص، فإن عواطفي تكون جياشة وأعطي الرجل الذي أرتبط به الحب، العطف، الحنان وكل ما يحتاجه. أبحث عن الإستقرار الدائم، وأعتبر شريكا مثاليا للرجل الذي أرتبط به بشرط أن يكون مناسبا لي. أسعى دوما وراء التواصل والتقارب العاطفي، ربما أكون غيورة فى بعض الأحيان وأميل إلى الروتين الذي يبقيني فى دائرة الأمان. الموضة أختار دوما الملابس التى تبدو رائعة علي ولا أخرج نهائيا عن اللوك العصري الذي يواكب الموضة. أتميز بستايل كلاسيكي
À Propos De Mon Partenaire
-
كلمات معبرة تحب المرأه سماعها من زوجها ماذا تريد المرأة من زوجها؟ الاهتمام والشعور بالأمان. هذا ما وجده الخبير الأسري الكويتي، الدكتور جاسم المطوع بعد قيامه بهذا الاستبيان لأكثر من مرة. وانطلاقاً من اقتدائه بالنبي صلى الله عليه وسلم فقد وجد في حديثه: "رفقاً بالقوارير" مفتاح تحقيق ذلك للمرأة فهي تشبه الزجاجة من حيث الشفافية والرقة والأناقة والجمال وتحتاج عند التعاطي معها للاهتمام والرفق، لأنه في حال كسرها يصعب التئامها. وكسر المرأة يحصل بإهانتها وظلمها وضربها وجرحها وإهمالها. وكي يكون الأمر عملياً، فقد وجّه المطوع الزوج المهتم بعلاقة رائعة مع زوجته إلى سبع كلمات تحب أن تسمعها وتحقق لها الاهتمام والشعور بالأمان: أن تمدح جمالها العقلي أي ذكاءها وطريقة تفكيرها، وأن تتحدث عن جمال شكلها. أن تعبر بشكل متكرر عن أهمية علاقتكما وتؤكد لها بأنك فخور بها. أن تتحدث أمامها وأمام الناس عن أهمية وجودها في حياتك. أن تبادر لامتداح وقائع بعينها، مثلا أن تقول لها: أنت طريقتك جميلة، أو طبختك لذيذة. أن تشعرها بأنك تدافع عنها وإن كانت هي تستطيع أن تحمي نفسها فتقف موقف المدافع عنها أمام أهلك أو أهلها، لأنها تحب أن تكون محمية. أن تكون لطيفاً معها وقريباً من مشاعرها وعندما تتحدث معك تستمع لها من غير مقاطعة، لأنها في كثير من الأحيان تريد منك الاستماع والمشاركة العاطفية فقط ولا تبحث عن حلول.