
مجوهرات ميزان.
30 ans Veuf Résident de : Jordanie- ID Du Membre 3902591
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Jordanie Amman
- Situation Familiale 30 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 71 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi صايغ
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Très riche
À Propos De Moi
-
محمد تاجر.سكان الااردن عمان تلاع العلي الشخصيه حنون كريم كيب الجمال متوسط الدراسه جامعي الاب تاجر اردني الام فلسطين ماذا أقول إذا دقّت أصابعه بابي برفقٍ ودفءٍ ، كيف ألقاه ماذا أقول إذا حيّا بطلعته ولهفة الشوق دبّت في محيّاه ماذا أقول إذا راحت أصابعه تداعب الفخذ سراً تحت مأواه رباه من منقذي منه، وهل بيدي سوى السكوت والاستسلام ربّاه ما لي أرى ركبتيّ اصطكتا شبقاً واسترطبت شفتا فرجي لمرآه قد قدته لسريري غير مالكة أمري وهل لي سوى إشباع مرماه أوّاه ها هو ينضو الثوب عن بدني حتى بدا ما اختفى منّي فعرّاه وراح يخلع عنّي كلّ ساترة عن حلمة النهد…عمّا أبدع الله جسم غرير صبا هيمان في شبقٍ حرّان تضرمه الأشواق…ويلاه وبين فخذيه شيء لست أوصفه ولا أخال له في الناس أشباه متنفخ الأوداج ، والعرق بارزة أصلعٌ ، وكثيف الشعر أدناه لمسته بيدي فانهلّ مدمعه أوّاه ممّا سألقى منه…أوّاه ورحت من دون أن أدري أمصمصه ما أمتع المص في قلبي وأشهاه أحاط جيدي بيسراه فذبت هوىً وشدني نحوه شداً بيمناه وحكّ بظري برأس القضيب منفعلاً ودغدغت نهدي الغافي ثناياه وراح يلمس منّي كلّ جارحةٍ حتّى تهالكت أشكو مثل شكواه وراح يولجه حيناً ويخرجه حيناً فكدت أحس القلب مجراه طعن لذيذ بكى فرجي للذته وابتل من مائه تحتي وفخذاه وللسرير صرير زادنا شبقاً وللشهيق حديث ما قطعناه أمسى كلانا بذات الوقت لايسل من لذة الحميم لم نشعر بعقباه إن كان قد حطّ في أحشائي ابنته أو ابنه فليكن ما قدّر الله وحينما وهنت منّا مفاصلنا ونال منّا كلانا… ما تمنياه أبقيت في زنده رأسي، فقبله ولفّ ساقي بعد الأنس ساقاه وقال نرتاح بعض الوقت ثم لنا عودة إلى ذا الذي تواً بدأناه ونام في دعةٍ كالطفل بين يديّ كما أحاطت بأكتافي ذراعاه يا لذةً معه أعظم بمتعتها طوبى لمن نالها في النيك طوباه نصيحتي لكم يا قوم أن تثقوا أن السعادة لا مال ولا جاه ولا غنى ولا لبس ولا متع أخرى كما قد خدعنا بعض من تاهوا بل السعادة في أنثى وفي ذكرٍ الحبّ ضمهما والشوق والباه نحن اللواتي إذا ما جاء ينكحنا فتىً غرير من الغلمان نكحناه
À Propos De Mon Partenaire
-
انتتظرك " أسهل عندي أن اُهدّم جبلا بأظأفري من أن أقول للمرأة التي اُحبها : إرحميني" ضحك الحُسْنُ على مبسمها يتحدى النار في جمجمتي فتوسلتُ إليها ويدي تحت ردفيها كشلو ٍ ميّت ِ لحظة ً واحدة ً لاغيرها ويجف الشوق ياسيدتي فتهاوت كشعاع ٍ أبيض ٍ فوق كرسي ٍ قديم ٍ مُونق ِ وبدت حلمة ُ ثدي ٍ ناضج ٍ تحت ثوب ٍ من حرير ٍ أزرق ِ فتلوّت ْ في دمائي ثورة ٌ ثورة الفسق على الحب النقي فتقدمت ُ كوحش ٍ جائع ٍ ترعد الشهوة في أعصابـِيَهْ فاذا ما استسلمت مرغمة وتفرّجتُ عليها عارية ْ صرخت ويحك لن تتركني فلقد حركت في أحشائيه ْ كل مافي اللحم من شوق اللظى فاطفِئ النور وخذ أفخاذيه