أنت لا غير
38 ans Célibataire Résident de : Algérie- ID Du Membre 3873511
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Mostaganem
- Situation Familiale 38 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 180 cm , 84 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi M
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
أعلم جيدا أنٌكن تعرضتن إلى خيبات امل كثيرة من بعض من يسمون انفسهم رجال-فمعظم صفاحاتهم تتضمن إغراء متعمد،وبيانات مزيفة،أحاديثهم ركيكة،وأراؤهم متناقضة ومعلوماتهم متضاربة،،،،خوٌلو لأنفسهم الحديث بإسم الرجال،جشعا وطمعا في كسب الثقة،، إننا ننعلهم أكثر مما تنعلهن،ونعاني منهم أكثر مما تعانين،نتأسف على الورود التي تموت بداخلكنٌ امام أعينهم،ونتأسف على الكلمات الحلوة والجميلة التي تشيخ في ألسنتكم أمام كلامهم البذيء،،،،،،الرجل كلمة تحمل في طيٌاتها كثير من المعاني التى ترقى بصاحبها الى مراتب عليا من الأخلاق وحسن المعاملة ،والصبر،والتحلي بالمسؤولية ،والشجاعة ،والبسالة،والصدق،والفحولة،والوفاء،،،،،وغيرها من صفات لا نجدها للأسف في كثير من هم يسمون انفسهم رجال،تمنيت لو أن الزمن يعود بنا للوراء حين كانت المراة إمرأة والرجل رجلا،كل يؤدي دوره الذي نُسِب إليه،،تغيرنا وتغير كل شيء من حولنا فلم نعد نفرق بين الرديء والجيد وبين المضر والنافع،وبين الصالح والفاسد،،نحيا فقط لنعيش ،إبتعدنا كل البعد عن مقوماتنا عن عاداتنا عن مبادئنا،فلنعد أدراجنا مادمنا قادرين على الرجوع ،ولنفعل الصواب أو نبتعد عن الظلال على الأقل إن لم نستطع مقاومة التيار،،،،،،شكرا لمن تكبدت عناء قراءة بياناتي،وشكرا لمن مرت مرور الكرام،،بالتوفيق للجميع
À Propos De Mon Partenaire
-
مرحبا بالجميع،،،تعددت الأسماء والصفات والهدف واحد،لكل من ترغب في الإستقرار وتكوين أسرة مبنية على المودة والإحترام المتبادل،لكل من ترى نفسها مستعدة لإتمام حياتها مع شخص يكن لها سندا وملجأ للأمن والآمان،،،
Connexion