
منتظر بلا معاد
30 ans Célibataire Résident de : Jordanie- ID Du Membre 3754058
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Jordanie Amman
- Situation Familiale 30 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 57 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Ventes et marketing
- Emploi موظف شركه سياحه
- Revenu Mensuel Entre 200 et 300 dinars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
تذكرو أن جمال المرأة فيما يخرج من من عقلها الرزين المثقف المتزن وليس من ملامحها أو ما تضعه على وجهها من أقنعة ومكياج فالرجال يميلون لعقل المرأة التي تأسره بثقافتها أكثر مما يأسره جمالها الخارجي الذي تغيره السنوات ويبقى العقل نضجا ومبهرا وجذابا مهما بلغتم العمر سويا . أريدها إنسانه بسيطه مرحه متواضعه مبتسمه دوما.
À Propos De Mon Partenaire
-
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته إذا كان حسن الوجه يدعى الفضيلة فإن جمال النفس نعمه من الله لاتسئو الظن بالناس من اشكالهم اوبلدنهم فربما قلوبهم اجمل بكثير مما تتصورو أن تحبو كل البشر علي اختلافهم فهم رغم كل الاختلافات ينتمون إلي نفس الأب والأم اللذين تنتسب إليهما هل دائما ما يترجم صدق مشاعرنا و نقائها بالضعف ام ان الخيانة و الكذب اصبحا وجهان لعملة القوة هل تاتي قوتنا من صدق مشاعرنا ام انها تاتي بعد ذلك الكم من التعب والشقاء و العناء والبكاء والحزن وألم اعرف انا البساطة لا تكفي في زمن المظاهر للاسف الشديد كمً يوجد ذكور جائعه -ج- يوجد أيضا فئه من الإناث جائعه ماديا والحقيقة أصبح الرجل يقاس بما يا ملك في جيبه أتطلع الانثي عاقله لديها خبره بعيدة عن هوس البنات الصغار إريدها شريكة حياتي لا زوجه فقط طيبة القلب على خلق ودين هادئه راقيه بالتصرف وأنيقه بلبسها وأن تتفاهم الحياة المعيشيه وتقدر الزوج وتحترمه وتهتم به تشاركه بكل شيئ إنسانه بسيطه مرحه متواضعه مبتسمه دوما. لاحظت أن بعض الأناث هنا يتخذن الزواج على انه صفقة تجارية ضاربات بالمودة والرحمة والسكن عرض الحائط الا من رحم ربي .