
أبو موسى أحمد
42 ans Marié Résident de : Jordanie- ID Du Membre 3704443
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Jordanie Al Zarqa
- Situation Familiale 42 ans Marié
Avec 6 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 173 cm , 88 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi معلم
- Revenu Mensuel Entre 500 et 700 dinars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
في المرأة الجميلة أشياء كثيرة تقتل الرجل قتلاً، وتخلجه عن كل ما في دنياه كما تخلجه المنيّة عن الدنيا؛ وليس فيها شيء واحد ينقذه منها إذا أحبها، بل تأتيه الفتنة من كل ما يعلن وما يضمر، ومن كل ما يرى وما يسمع، ومن كل ما يريد وما لا يريد، وتأتيه كالريح لو جهد جهده ما أمسك من مجراها ولا أرسل. ولكن في الرجل شيئاً ينقذ المرأة منه وإن هلك بحبها، وإن هدمت عيناها حافاته وجوانبه، فيه الرجولة إذا كان شهماً، وفيه الضمير إذا كان شريفاً، وفيه الدم إذا كان كريماً؛ فوالذي نفسي بيده لا تعوذ المرأة بشيء من ذلك ساعة تُجن عواطفه وينفر طائر حلمه من صدره إلا عاذت والله بمعاذٍ يحميها ويعصمها ويمد على طهارتها جناح ملك من الملائكة. الرجولة والضمير والدم الكريم؛؛ ثلاثة إذا اجتمعن في عاشقٍ هلك بثلاث: بتسليط الحبيبة عليه وهو الهلاك الأصغر، ثم فتنته بها فتنة لا تهدأ وهو الهلاك الأوسط، ثم إنقاذها منه وهو الهلاك الأكبر..... ألا إنّ شرف الهلاك خيرٌ من نذالة الحياة مصطفى صادق الرافعي- رسائل الأحزان
À Propos De Mon Partenaire
-
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد: فليس أقل من أن تكون على حد ما جاء في السنة النبوية ودود ولود تعرف لزوجها حقه وتحفظه في بيته وماله ونفسها، وأن تكون ذات أدب وعقل وحكمة وأن تكون لها رسالة تربوية في الحياة فليس الأمر عندي قضاء وطر وإنما إنشاء أسرة مسلمة تكون لبنة في إصلاح المجتمع لا عالة عليه! وأكثر صفة تهمني قلة الكلام وكثرة التودد والوئام فسواء كانت بيضاء أو سمراء أو غير ذلك فكله لا يهم ابتداءً وإنما أريدها زوجة وصديقة وحبيبة! أفضل المرأة المتوسطة إلى النحافة أقرب وتكون مكتملة البدن من كل النواحي وأن تكون عادية الجمال أو جميلة فالمهم جمال دينها وحيائها وحشمتها، وأفضلها موظفة لعلها تعينني في إعفافها وإعفاف نفسي وما تنفقه فهو لها صدقة وصلة والله يغنيني وإياها من فضله. هذا ما عندي في وصف من أحب الارتباط بها والله الموفق. أحمد