- ID Du Membre 365674
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 16 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Al Mansura
- Situation Familiale 29 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 158 cm , 62 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi اعمال حره
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ? وقال تعالى: ?وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ اللهم ارزقني بزوجة صالحة ..تقية ..هنية ..محبة لله ورسوله .. ناجحة في حياتها .اكون قرة عينها وقلبها وتكون قرة عيني وقلبي اصدق النية مع الله , يرزقك من حيث لا تحتسب .......والله يعلم ما تخفون وما تعلنون
À Propos De Mon Partenaire
-
الزوجة الصالحة هي المرأة المؤمنة العابدة، التي تحفظ نفسها، وتحفظ زوجها في نفسه وعرضه، وتحفظه في ماله وولده، وهي التي تُحسن معاملة زوجها وأهلها وجيرانها، وتُحسن إدارة بيتها الذي هو مملكتها الخاصة التي جعلها الله سبحانه وتعالى ملكة متوَّجة عليه. فالزوج قد يقضي في منزله ساعات قليلة في اليوم لكن المرأة تقضي معظم وقتها في بيتها، اللهم هب لي من لدنك زوجة هينةً لينةً ودينةً مرفوع ذكرها في السماء والأرض وارزقني منها الذرية الطيبة عاجلاً غير آجل انك سميع الدعاء مازال الفلاسفة فى حيره من امرى كيف وقعت فتاه ملتزمة فى الحب سألوني كيف أعيش من دون حب، فقلت : أني لا أعيش من دونه، فتعجبوا و قالوا أو تحب الملتزمة غير زوجها؟ فقلت: لا، قالوا فكيف تحبين و لم تتزوجي بعد؟ فقلت : أني أحبه قبل أن أراه لعلمي بصلاحه و تقواه و حبه الخير للناس قبل نفسه، فقالوا كيف علمت أن فيه كل هذه الصفات، فقلت أني أصلحت نفسي و عبدت ربي و دعوته أن يرزقني ذلك الزوجه التي تيقربني لرضى الرحمان، دعوت و كلي يقين في الإجابة، فكيف لا أحب شخصا صالحا قدره الله لي ؟ ألم يقل الله تعالى الطيبون للطيبات ؟ وبالتزامى اعلم ان وعد الله حق كيف يصبر القلب على حب من أحب الله و إن كان اللقاء آت بعد طول سنين نتمناها لكم حــياه زوجــيه ســعيده لكل الجاااااااااااادين__ وغير الجادين ربنا يهديهم يارب قرب لى من تمناه قلبى يارب ولا تجعل ذنوبى سبب فى عدم تحقيق امنيتى