- ID Du Membre 3633140
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Koweït Al Salmiyya
- Situation Familiale 32 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 168 cm , 82 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi مدير الشركة
- Revenu Mensuel Entre 2000 et 2500 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
لا شكّ أنّ العلاقة الزوجيّة هي من أعظم وأسمى العلاقات على وجه الأرض، بل وأشدّها تعقيداً، لذلك وجب على كلّ من الذكر، والأنثى اتّباع قواعد وأسس منطقية، وعلمية، ونفسية سليمة لاختيار شريك الحياة؛ فشريك الحياة ليس شخصاً عابراً في حياة كلٍ من الطرفين؛ إنما هو صديقٌ، وحبيبٌ، وسندٌ لآخر العمر.[١] الدين والأخلاق، فهذه العلاقة الأبدية تحتاج من الإنسان أن يختار من يتحلى بخلقٍ حسنٍ، ومعاملةٍ حسنةٍ، كي يراعي الله في كل المعاملات التي تكون بين الطرفين. العلم والثقافة فنحن في كونٍ متغيرٍ، ومتجددٍ، ومليءٍ بالمعلومات، فيجب على الشريك أن يتحلى ولو بالحد الأدنى من العلم، والثقافة لضمان حياةٍ مستقبليةٍ سليمةٍ، وتعاملٍ سليمٍ بين الشريكين، ولبناء جيلٍ واعٍ، وعلى قدرٍعالٍ من الثقافة، ويجب أن يتحقق التقارب في المستوى الفكري بين الشريكين؛ تجنباً لحدوث الخلافات، والشقاقات، والنزاعات، على أبسط أمور الحياة الزوجيّة. البيئة المحيطة والأسرة، فلكل بيئة وأسرة أسلوب في التعامل والحياة العامة، فيجب اختيارالأسرة والبيئة المناسبة والمتقاربة بين الشريكين؛ تجنّباً لحدوث التصادمات في المستقبل بين الشريكين نتيجة الاختلافات الكبيرة في نظام الأسرة والبيئة المحيطة. المظهر الخارجي، ولا نقصد أن يكون شريك الحياة بمواصفات جمالٍ عالميةٍ، ومقاييسٍ غير عاديةٍ، إنّما أن يكون الشكل مقبولاً لدى كلٍ من الطرفين، وأن تتحقّق الراحة والسكينة لدى كلٍ منهما، فالقبول الشكلي بينهما أساسيٌ، نظرأ لأنّ الحياة الزوجية مسيرة عمرٍ، وليست فترة زمنية قصيرة بين طرفين. الحالة المادية، فلا ننكر أهمية المادة في حياتنا فهي عصب الحياة، وبها تقضى حوائج الإنسان من مأكلٍ، وملبسٍ، ومشربٍ، ومصروفاتٍ أساسيةٍ لحياةٍ كريمةٍ، لذلك وجب على الشريكين أن يكون لهما مصدر دخل ليسير مركب حياتهما بالشكل السليم. الهدف من الزواج؛ فمن أهم الأسس أن يحدد كل من الشريكين هدفهم من الزواج، فمن غير الصحيح أن يكون الهدف الأول والأوحد هو إشباع الرغبة الجنسية لدى كل منهما، بل يجب أن يكون هدفهم واضحاً جلياً من الزواج، كبناء أسرةٍ سعيدةٍ صالحةٍ وإنجاب جيلٍ سليمٍ وصالح للمجتمع، ومساندة كل منهما الآخر في حياتهما، في السراء والضراء، والصحة والمرض، وكافة الظروف والأحوال.
À Propos De Mon Partenaire
-
يعدّ اختيار شريك الحياة مسؤولية كبيرة وقراراً صعباً يواجهه الجميع في إحدى مراحل الحياة؛ فاختيار شريك الحياة يعني اختيار شخص سيلازمك لبقية حياتك وستخوض معه كلّ المحن وتشاركه سعادتك، وسيكون نصفك الآخر على الدوام، ليس هذا وحسب بل سيكون القدوة لأولادك، لذا يجب عدم التسرّع في اختيار شريك حياتك المناسب، ومراعاة توفر بعض الصفات الأساسية فيه لضمان استمرارية العلاقة الطيبة بينكما. يعتبر الصدق من أهم الصفات الواجب توفرها في شريك الحياة، فلا أحد يحب الأكاذيب والمراوغة، والصدق حتماً ينجي ويقوي العلاقة بين الرجل والمرأة. يعتبر الكرم من الصفات الواجب التأكد منها عند الرجل تحديداً، فإنّ الحياة تصعب وتكاد تكون مستحيلة مع الشخص البخيل، فيكون بخيلاً بكل شيء وليس فقط مادياً، والكرم يكون بكل شيء مادياً ومعنوياً، فهو رمز المحبة والعطاء إنّ الأخلاق هي ركيزة أساسية في الحياة العامة وفي التعامل مع جميع الناس، فما بالنا بالحياة الزوجية، فالتعامل مع الشخص الذي يفتقد الأخلاق يهدد الحياة الزوجية بالفشل، والشخص الذي يفتقد الأخلاق ولا يخاف الله في تصرفاته لا تؤمن معه الحياة ولا يرتبط به. تحمل المسؤولية لا تدوم الحياة الزوجية مع غير القادر على تحمل المسؤولية تجاه بيته وشريكه وأولاده، وعند عدم قدرته على تحمل هذه المسؤولية حتماً فإنّ العلاقة الزّوجية ستنهار، وستكون الحياة متعبة معه ويجب البحث عن شريك الحياة الذي يستطيع توفير الأمان والفرح لأسرته. الشخصية المرحة المرح يجعل للحياة الزوجية رونقاً خاصاً فهو يمنح السرور والفرح والبهجة، وهذه الصفة إن وجدت في شريك الحياة فهي تجعلنا نتعدى مصاعب الحياة بسهولة، والشخص الشديد في شخصيته وطبعه لا تدوم معه العشرة، حيث تكون معه الحياة بائسة فاقدة الروح. الكتمان تعدّ مشكلة إفشاء الأسرار الزّوجية من أكثر المشاكل المنتشرة التي تؤدي إلى الانفصال، فيجب أن تتوفر صفة الكتمان في شريك الحياة لحفظ أسرار بيته، ومنع التّدخلات الخارجية من الأهل والأقارب. هو قدرة الرجل على