
الشاب المحترم1
39 ans Divorcé Résident de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 3583378
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Dubai
- Situation Familiale 39 ans Divorcé
Avec Un enfant - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 74 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi فيما بعد
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
يبحَث الإنسان بشكلٍ دائِمٍ عن الحُّب والاهتِمام والتَّقدير، وهذا أمرٌ فطريّ خلَقه الله تعالى عليه؛ فالحَياة تسيُر بشكلٍ سريٍع ولا يوجد هناك وقتٌ للجلوسِ والتَّحسُّر على ما فات أو القلق بشأن ما سيأتي. الإنسان الناجِح هو الذي يستطيع أن يَسعَد بيومه، ويُعتبرالحُب من أهمّ الرَّكائز التي ترتكِز عليها حياة الإنسان وسعادته؛ فالحياة من غير مشاعرٍ لا يمكن أنْ تكون حياةً طبيعيّة؛ فالنّفسُ البشريّة بحاجةٍ إلى المشاعرِ النّبيلة مثل: الحب، والإعجاب، يُمكن لقَلبَي المُحبَيّن أنْ يتناغما معاً في حال نَظَر كلٌّ منهما في عين الآخر لمدةِ ثلاث دقائِق على الأقل. للحب تأثيرٌ سلبيٌّ على أداء المُحِّب؛ لأنه يُسيطر على جميع حواسه، ويُقلّل من كفاءته في أداء الأعمال.
À Propos De Mon Partenaire
-
انا مصرى ولي الشرف ان اكون مصري توجد الكثير من التعريفات للحب حسب نوعه؛ فإذا كان الحب واقعاً بين الرّجل والمرأة فهو الهُيام، والاشتياق، والهوى، وميلُ المُحِب تجاه الحبيب، والشعور بالشوق لِملاقاته، والحزن عند فراقه، وطبعاً عِلاج هذا النوع من الحب هو الزّواج الشّرعي، الذي يضمن وجود الحبيبيْن معاً طول العمر. كما يوجد الحب الذي يَقع من الوالدين تجاه أبنائهم والعكس صحيح؛ فهذهِ المشاعر النّبيلة التي تُفرح الوالدين بنجاح أبنائهم وبوجودِهم إلى جانِبهم ما هي إلّا تعبير عن الحب الأبوي، كما يوجد الحب الأخوي الحاصل بين الأخوة والأخوات، وهذا الحب يحتاج إلى رَيِّه بالاهتمام، والزيارات، والإحساس مع الآخرين، ويخلو هذا الحب من أيّ صورٍ للأنانية، والكذِب، والنِّفاق، والمصلحة، وأيّ مشاعِر مُزيّفة، كما يترافق مع هذا الحب التقدير، والاحترام، وحب الخير للمحبوب.[٢]