فهد ابو الصراف
27 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 3510260
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Kana
- Situation Familiale 27 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 173 cm , 67 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi لايوجد
- Revenu Mensuel Entre 1000 et 3000 livres
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
لا معنى للحياة بلا معيّة الله .. الله هو الأصل .. وكل الأشياء بعد ذلك فروع متفرقة. حتى تجتمع على ذكر الله ومحبته .. تتحد في الأصل فتصبح واحد.. حب الله بحق .. حتماً يوحد القلوب لا يفرقها. تفرقنا لأن انتماءاتنا أضحت لا لله إنما لأشياء عارضة مؤقتة متفرقة.. حقيقة الحقائق التي لا يختلف عليها إثنان.. أننا متفرقون، جعلنا بيننا فوارق في كل شيء. ثم بعد ذلك وصفنا أنفسنا بالموحدون. كذبنا على أنفسنا ! جعلنا كل شيء غير مهم.. من أولى اهتماماتنا، كل ما دون حب الله تشبثنا به واعتدنا، حب لله حقيقي نادر بيننا،لو أحببناه بحق لما كرهنا اختلافنا.. أكثر ما اختلفنا فيه هو صلب الدين. أدياننا فرقتنا .. مع إن من المفترض أن الدين الالهي يجمعنا على التوحيد. هذه دلالة على أن ديننا ليس الحب.. لو أحببنا الإنسان فينا لأحببنا الخلق جميعاً بلا فوارق وانتماءات. لأن انتماءاتنا ليست لله لذلك تفرقنا واختلفنا وكرهنا بعضنا البعض.. أن تحب عشيرتك ومن ينتمي للارض التي تنتمي والدين والمذهب الذي تنتمي،هذا أمر سطحي وليس فيه من الحب الذي يرتضيه الله.الحب أن تحب الخير للجميع.. لن نكون موحدين حتى نزيل كل العوائق المتوارثة التي تجرعناها في أعماقنا وجيناتنا وتربيتنا وثقافتنا في الكراهية لمن يختلف عنا في كل شيء.. ماذا يعني لو اختلف هذا عني فكراً وعقيدة؟ في أي شيء يضرني به؟ هل يؤثر ذلك على علاقتي بنفسي وعلاقتي بخالقي ؟ هل اختلافه عني يخرجني من ملّتي؟ انظر للأهم في حياتك وعلاقتك بالله والناس. لا تنظر لما برمجوك عليه من أحقاد واختلافات وزرع الفتن والضغينة.. تفكر في نفسك جيداً .. تفكر في فكرك جيداً.. تفكر في توجهك إلى أين يذهب بك.. تفكر في مصيرك أنت بينك وبين الله، ولا عليك من أي أحد سوى محبتك.. هذا قلبك💙 اعتنِ به جيداً .. فهو مخلوق للرحمة والمحبة والسلام. متى ما زرعت فيه الكراهية، ستكره نفسك وستبتعد عن فطرتك. ستبتعد عن توحيدك لله.. وسلامك سلامك،اقرأ عليه المعوذات من شر شياطين الإنس قبل الجن.أولئك الذين يزرعون في قلبك كراهية كل من يختلف عنك.انتماؤك اجعله لله تحتفظ بسلامك.. اختلافاتنا الدينية سبب كراهيتنا، لنتعقل قليلاً ونفكر في أنفسنا وقلوبنا وأرواحنا التي نسعى لأن تكون في سلام. وسلامٌ على كل مسلم سالم الناس.. لنتفكر بجدية أكبر في حقيقة واقعنا الذي نحن فيه، هل نحن مسالمون بحق؟ هل نحن مسلمون كما يجب؟ هل طريقنا طريق الحب والسلام كما يرتضيه الله؟ كلنا مسؤولون مساءلون، لا أحد ناجي من المساءلة الإلهية العادلة . هل نحن مسلمون مسالمون الناس .. أطلقنا للناس حرية وحق اختيار المصير والعقيدة؟ عندما ننادي بالحب والسلام والحرية، إلى أي مدى نحن ملتزمون بذلك مع غيرنا ؟! إلى أي مدى نحن نسعى لأن نتحرر من كل ما ينتمي للناس ونحرر الناس منا ومن انتماءاتنا الخاصة؟! إلى أي مدى نحن نحب الله فعلاً كما يجب؟ إلى أي مدى نحن لا نرى بأننا أفضل من غيرنا؟ إلى أي مدى لا نعتدي على حقوق غيرنا؟ إلى أي مدى وأي مدى ! أشياء كثيرة.. تراكمات جمّة علينا التخلص منها كي نعود للفطرة.. كي نعود لله بقلب أبيض.. كي نعود مسلمين له الدين .. دين الفطرة والتوحيد لله.. منصور من اتخذ الله حبيبه ورفيق دربه وموجهه ومرشد لقلبه .. لا يتشتت ولا ييأس من جعل الله حبيبه في قلبه على الدوام .. أقوى الناس وأكثرهم تحملاً وأعظمهم أجراً .. من جعل الله وليّه .
À Propos De Mon Partenaire
-
الالتزام الديني والاخلاق
Connexion