
Mohamed mosikh
26 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 3496537
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 26 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 182 cm , 73 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi Teacher
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
شاب يبحث عن العفة حسن الوجه والمظهر يريد العفاف فهل من مجيبة لندائه !!!؟ ومطفئة لنار شوقه؟!!! نعم أهتم بدراستي ولكن قد يستفزني خيال حسناء تمر كالطيف البارق بعطرها العابق فتفسد علي الدرس والمدارسة وكُنتَ إذا أرسَلتَ طرفَكَ رَائِدًا .:. لِقَلبِكَ يومًا أتعَبَتكَ المنَاظِرُ رأيتَ الَّذِي لاَ كُلُّهُ أنتَ قادِرٌ .:. عَليهِ وَلا عَن بَعضِه أنتَ صابِرُ وأنّى لي الاسترسال مع الخيال ، وهو يتعب الرجال ، فأرجع لنفسي وأقول: متى يتحول الخيال إلى واقع ، وتسقط تلك البراقع ، متى تسمح الحسناء بوصلها ومتى ترميني بسهام لحظها لا أكره الطعنة النجلاء قد شفعت .:. برشقة من نبال الأعين النجل إيه! أين تلك الحسناء التي تلقي علي بنفسها جسدا وروحا ، غدوة ورواحا ، ترتضيني لها زوجا ، ولا تبغ بي عوجا، حناناً إليها كحنان قيس لِلَيلى ، أو الصمة لِرَيّا ، حَنَنتَ إِلى رَيّا وَنَفسُكَ باعَدَت مَزارَكَ مِن رَيّا وَشِعباكَما مَعا فَما حَسَنٌ أَن تَأتِيَ الأَمرَ طائِعاً وَتَجزَعَ أَن داعي الصَبابَةِ أَسمَعا بَكَت عَينِيَ اليُمنى فَلَمّا زَجَرتُها عَنِ الجَهلِ بَعدَ الحِلمِ أَسبَلَتا مَعا وَأَذكُرُ أَيّامَ الحِمى ثُمَّ أَنثَني عَلى كَبِدي مِن خَشيَةٍ أَن تَصَدَّعا فَلَيسَت عَشِيّاتُ. الحِمى بِرَواجِعٍ عَلَيكَ وَلَكِن خَلِّ عَينَيكَ تَدمَعا
À Propos De Mon Partenaire
-
ابحث عن امرأة تريد العفة وعلى خلق لا يهم عمرها ، سبق لها الزواج ولاتغالي في المهر وليس معنى هذا أني مستغل أو بخيل ، لكني أحب الصدق والوضوح ربنا يوفق الجميع وأحب أن أقص أمراً هل تسمحين بالبدء فيه ؟ أعتقد أن نفسك الكريمة تقبل بهذا كنت راجعا في يوم إلى البيت كعادتي ولكنه في تلك الأيام كان يمر بال أمر غريب من الميل لأي امرأة !!! ولكن أنّى لي هذا ! وما من طاعة الله ورسوله بد فقلت : لا مفر من الصبر على الطاعة وعن المعاصي أعود وأقول: في ذلك الْيَوْم مما زادني أرقاً - وقد كيف حالي حينها - أني وجدت امرأة تتربص بكل صاعد للسيارة أرجل أو امرأة وعيناها مملوءة فتنة وناراً فقلت : أعوذ بالله منك ومن شرك وتمضي السيارة وإذ بها تلصق جسدها بجارها !!! فقلت : أفٍ لك ولما تفعلين ظل الموقف يؤرقني أياماً ولكن الله سلم وَمِما لاحظته بعد أن هذا الأمر منتشر فأقول : يالهن من مسكينات لو يعلمن أنه يحل لهن - خاصة لو كانت مطلقة أو أرملة- أن ينكحن رجلا في السر ولها ألا تبيت معه بل يلتقيا متى هزها الشوق أو متى تريد أليس هذا أرضى لله وأتقى ؟ وأحصن لنفسها من الزلل والحرام ؟ وأحفظ لشرفها وشرف أهلها ؟ ولكن لعلهن لا يعلمن أن هذا الزواج يحل يمكن! وهذا ما أرجحه أو أنهن فتن بالحرام ! نعوذ بالله من الحرام