- ID Du Membre 3371367
- Dernière Date De Connexion il y a 7 ans
- Date D'inscription il y a 7 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Espagne Girona
- Situation Familiale 21 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 139 cm , 40 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Je suis toujours étudiant
- Emploi ١٠٨٩٧
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أنا المريض النفسي في الحجرة رقم 21 ... على كل حال ما هو الشيء الذي يجد المرء في الحذيت عنه أكبر متعة ؟. الجواب أن يتحدت عن نفسه . حسنا سأتحدت عن نفسي ، أيها السادة أنا أسوء شخص في العالم .. كوني أسوء شخص لا يعني أن أفكاري ليست صحيحة لكنها ملعونة و يسكنها المس في الحقيقة أعلم أني قاتل متوحش من دون رحمة ، و لا أحتاج تدكيرا بخصوص هذا الأمر ،،،، ربما قاس أيضا ، ربما أناني على كل حال تحتويني كل الصفات الجميلة و عكس الجميلة ،، لا أملك الكثير من الأصدقاء فلا تستهويني كثرة العدد و أعلم أن نصف ما أكتبه لا يقرء . في الحب دوما خاسر لا أعلم لماذا ربما لست أصلح لهكذا خزعبلات . في الحياة دوما فاشل لأنني و الحظ خطان متوازيان لا يلتقيان ، قاعدة رياضية لازالت عالقة في الذاكرة إلى يومنا هذا .
À Propos De Mon Partenaire
-
الان نويت ان شاء الله ان أكمل نصف ديني سأختار شريكة حياتي .... مواصفات شريكة حياتي سأختار الفتاة التي تشع إيمان وأخلاق وجمالاً ولكن ليس الجمال كل شيء ساراقب أفعالها فمن أفعالها قد تتبيّن لي مواصفاتها إن كانت حنونة ومهذّبة ومثقّفة واخيراً ساختار الفتاة التي تطيع أهلها وتحترمهم و تحترم أهل زوجها وتحبهم ولا تؤذيهم بالأقوال والأفعال وتعاملهم كما تعامل زوجها ساختار شريكة حياتي كما اريد كل هذه المواصفات فى شريكة حياتي أي زّوجتي المستقبلية التي ستعيش معي العمر المتبقي من عمري والتي ستنجب ان شاء الله تعالى لي أطفال منها وتصبح جزء مني فعليها أن يتوفّر هذه المواصفات فيها فلان اكون مقعد للأنانية فإنّ المرأة ليست جارية قد إشترايتها بمالي إنّما هي إمرأة جعل لها حق وكرامة وإحترام ساكون الزوج المثالي الذي تتفاخر به أمام أهلها وأمام الناس وانسى بأن المرأة دائماً تحتاج إلى الحنان لأنها خرجت من بيت أهلها الممتلئ بحنان أبيها ساكون لها الأب والأم والزّوج والأخ والصديق😍😍😍😘
Connexion