
mohamed..321
31 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 3353543
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 6 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Al-Giza
- Situation Familiale 31 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 178 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi صاحب توكيل تجاري
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
لـ حوآء سحر أنوثة يذيب كل من يقترب منها ولآدم أيضا رجولة تأسر قلب حواء وعقلها فسبحآن الذي خلق منا أزواجا لنسكن إليهم .. الرجولة بعين حوآء .. ليس فقط ملآبس أنيقة و إتكيت .. الرجولة .. هي أن يستطيع أن يحتويها في لحظة ضعفها وأن يكون لها ذآكـ الجبل الشآمخ الذي يبقى صامد ما إن انكسرت وسقطت دمعتها ..الرجولة .. أن يكون كريماً يهبها ما يستطيع معطاءا كالسماء تمنح بسخاء فالبخل كالأرض الجدباء لن ينبت بها زرع الرجولة.. أن يكون لها الأمان ان اجتاحها الخوف يكفي أن يمسك يدها ليكون كل شيء على ما يرام .. الرجولة .. أن تصدق معها في حديثكـ وأن توفي بوعودك لها فالرجل لآ يكذب بحديث قطـ وإذا كذبت مرة .. وكنت صادق مرارا فلن تصدقك إطلاقا ولن تشعر مَعَكَ بالرآحة طوآل حيآتهاالرجولة .. أن تشاركها طفولتها وشقواتها وتشاطرها هدوءها و صخب جنونها وتسمع معها تغريد العصافير وترقص معها تحت المطر دون أن تخاف أن تبللك طراته الرجولة .. أن تجد بك في وقت الضيق الصديق الذي يسمعها بلا ملل .. وأن تجد بك الأب إن اخطأت عاقبها بحكمة وعندما تحتار تكون لها الأخ الذي يسمعها ويكون بجانبها دوما وأن تكون لها الحبيب عندما تحتاج لـ لحظة دفء و حنان حوآء أرق من الوردة لمن يعتني بها ولا تبرز أشواكها إلا لمن يسيء معاملتها
À Propos De Mon Partenaire
-
ليست كل امرأة أنثى كل أنثى امرأة و لكن ليس كل إمرأه أنثي فالأنثى هي امرأة بلا مقاييس فهي ليست ملكة جمال فملكة جمال العالم قد تكون أجمل و أكمل جسم في العالم لكنها ليست أنثى، فالمواصفات العالمية للجمال تتم بالسنتمتر و الكيلو جرام فالأنثى لا تصنعها الملابس و لا مبتكرات التجميل، فالأنوثة موهبة أو سر يولد مع امرأة ما و كلمة أنثى مثل كلمة شخصية كلمة واحدة مركبة من الجاذبية و السحر و الغموض و الجمال والقوة وأحيانا الضعف. فالأنثى قد تكون فتاه وهبها الله ذلك السحر الخفي الذي يفرق بين المرأة و الأنثى- و الأنوثة هي سحر في امرأة ما يجعلها مميزة و يجعلها ملكة عالمها. ويؤكد العلماء المرأة تفقد أنوثتها إن علا صوتها وإن أدمنت العبوس عوضاً عن الابتسامة أوإن غلب عليها حب الانتقام عن التسامح والرحمة، وتفقدها إن ملأ قلبها الكره والبغض والحسد عوضا عن المحبة والخير لكل الناس، وتفقدها عندما يطول لسانها ويقصر شعرها، وإن فضلت العنف عن الرقة واللين، وإن تعاملت بتكبر وغرور مع الآخرين وتفقد المرأة أنوثتها إن جهلت متى تتكلم ومتى تصمت وإن أصبحت تافهة لا هدف لها ولا قيمه .