
الصابر محتسب35
35 ans Célibataire Résident de : Algérie- ID Du Membre 3307713
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 7 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Sidi Bel Abbes
- Situation Familiale 35 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 185 cm , 95 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi في وقت أخر
- Revenu Mensuel Entre 50 000 et 70 000 dinars
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷صفات الزوج الصالح 🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 رجل المشاعر والمودة والرحمة ليس جافا فى اسلوبه او حديثه وانما الفاظ الحب والمودة تعرف طريق لسانه فدائما يسمع زوجته ما يسرها ويحببه اليها من الكلام الطيب الجميل 🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -حسن الخلق ، هين لين قريب سهل ، حديثه عذب كلامه حلو ، لا يعرف السب ولا الشتم ولا الالفاظ النابية ولا الوجه المكفهر🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -يعرف كيف يعامل زوجته وكيف يكسبها ويؤدى حقوقها كلها باقتدار ومودة وحب يعاونها قدر استطاعته ويكون لها الزوج والاخ والاب والابن ، يقف بجوارها فى الشدائد ويقدر مشاعرها ، لا يحملها ما لا تطيق ، لا ينهرها امام اطفالها ولا فى خلوتهما .🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -يعرف لمنهج تربية اولاده الطريق والتطبيق ، ويعلمنى كيف اربى اولادى ويعطيهم جزءا من وقته لذلك ولا ينساهم -يهتم بمظهره ونظافته ورائحته الطيبة مقتديافى ذلك برسول الله صلى الله عليه وسلم🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -لا ينسى ان يشكر زوجته دائما على ما تقوم به من الخدمة وتربية الأولاد واعمال البيت - واااه من اعمال البيت -- فيعطيها نشاطا متجددا لا تكسل معه ولا تمل🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -الحنان فالرجل الحنون الذي يحس بالمرأة في وقت الحزن والفرح هو بالتأكيد رجلٌ ينال إعجابها ويستحوذ على عقلها. -الرومانسية: فالمرأة تحبّ الرجل الذي يدللها ويكلّمها بطريقةٍ جميلةٍ وينتقي أجمل الكلمات ويقوم بمفاجأتها من فترةٍ لأخرى.🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -يتميز الزوج المثالي بالصدق والصراحة منذ الوهلة الأولى، فلا يخفي على المرأة شيئا عند الخطبة.🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -النبل والشهامة والتواجد في المواقف التي تحتاجه المرأة فيها.🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 - هو الذي يكون منطقيا في متطلباته فلا يرهق زوجه بالعمل داخل البيت وخارجه، فإذا اتفق معها على العمل خارج البيت عليه أن يساعدها في أعمال المنزل .🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -يهتم بمظهره ونظافته الداخلية والخارجية ويعرف أن هذا واجب ديني عليه وليس هذا أمرا خاصا بالمرأة متعلقا بها. -يحب النظام فيقسم ساعات يومه بين عمله وزوجه وأولاده، ويسهم في تربية الأولاد والاستذكار لهم، فليست المرأة وحدها المسؤولة عن ذلك.🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -لا يكثر السفر من غير زوجه وأولاده بلا داع ، فإن اضطره عمل إلى السفر لفترات طويلة أصر على أن يصحب عائلته. -يثق في زوجه وفي عفتها وأخلاقها فلا يسيء الظن بها لأتفه الأسباب، ولا يجعل الشك أساس المعاملة.🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 - يحفظ أسرار الزوجية فلا يتحدث بشيء منها فتنتهبه الأسماع والأقوال.🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 - يبتعد عن ضرب زوجه أو سبها أو شتمها.🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -ينفق على زوجه وأولاده من غير إسراف ولا تقتير.🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -يحسن الحديث مع زوجته بأسلوب رقيق مهذب فالكلمة الطيبة لها أثر في النفس، كما يحسن الاستماع إلى حديثها ويقدر رأيها.🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -التدين : ، والرجل الذي فيه دين سوف يكون بإذن الله اميناً عام على اولادها وهو إن احبها اكرمها ، وإن لم يحبها لم يظلمها ، فالدين يحجز عن الظلم ، كما انه يحمي من الوقوع في الموبقات ، التى تكرهها المرأة في زوجها ويكرههها كل عاقل، والتى تؤدي الى ذهاب الرجولة وهلاك الاسرة كإدمان المخدرات وشرب الخمر والفجور والفساد ، فإن الدين يعصم من ذلك كله بإذن الله ،وفوق هذا يمنح القوة والامانة ، وهما صفتان رائعتان في إنجاز كل امر بما في ذلك الزواج ، واّا راجعنا قصة بنت النبي شعيب مع موسى عليهما السلام كما وردت في القرآن نجد انها احبت فيه القوة والامانة ودعت اباها لتشغيلة بسببها ثم تزوجها قال تعالى : - قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الامين -🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 -الشخصية القويه : المرأة تحب الشخصية القوية في زوجها لانها بذلك تعرف انها تستطيع الاعتماد عليه بعد الله ، وأنه اهل للمسئولية ، فالزواج حياة كاملة بحلوها ومرها ولياليها البيض والسود وبمفاجأتها ومصائبها ومسئوليات الاولاد وكل هذا يحتاج الى الشخصية القوية المتزنة القادرة على .🍁🍂🍃🌿☘️💐🌷 - تحمل المسئولية: فوق هذا فان المرأة بطبيعتها الانثوية تحب ما يقابلها وهو الطبيعة الرجولية التي فيها قوة وبعض الخشونة، على ان يكون قوياً لها ورقيقاً معها وقوياً عليها اذا استسلمت لهواها وضعف نفسها ، فإن المرأة تهفو للرجل الذي يقومها عن حب لها وإغلاء واعزاز واعتراف بقيمتها عنده .......... وقوة الشخصية التى تحبها المرأة في الرجل ليست هي - الجلافة - ولا السيطره الدكتا توريه ولكنها الشخصيه الرجوليه المتكامله القادرة على مواجهة التحديات وشق طريق المستقبل وفرض الحق ، في نفس الوقت الشخصية القادرة على الحب والرقه والحنان والعطف في مواضعها ، فهذه الصفات ليست - نسائيه - ابداً كما يخيل لبعض الاجلاف ضعاف العقول ، ولكنها صفات- انسانية - راقيه ، ومن لم يتصف بها في مواضعها فإن شخصيته ناقصه ووجدانه مشوة طالما كان يجبن عن منح الحب
À Propos De Mon Partenaire
-
وصايا النبي إلى الزوجة 😍 - ٢ - ٢. لو جاز السجود لبشر ، لأمرت الزوجة تسجد لزوجها ولتعلم الزّوجة أيضاً إن الله أوصاها بالزّوج كما أوصى الزّوج. قال السيد الإصفهانى : لكل واحد من الزّوجين حق على صاحبه ، يجب عليه القيام به ، وإن كان حق الزّوج أعظم حتى أنه قد ورد عن سيد البشر : لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر ، ولو صلح لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ٣. أوّل ما تسئل المرأة وعن أنس بن مالك عن رسول الله قال : أوّل ما تسئل المرأة يوم القيامة عن صلاتها ثم عن بعلها كيف عملت إليه. ٤. لا تؤدي حق ربّها حتى وعن عبد الله بن أبي أوفى عنه صلىاللهعليهوآله قال : والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربّها حتى تؤدي حق زوجها كلّه ٥. لا تخرجي بغير إذن زوجك ونهى رسول الله صلىاللهعليهوآله أن تخرج المرأة من بيتها بغير إذن زوجها فإن خرجت لعنها كل ملك في السماء وكل شيء تمرّ عليه من الجنّ والإنس حتى ترجع إلى بيتها ٦. لا تتزيّنى لغير زوجك ونهى أيضاً أن تتزيّن الزّوجة لغير زوجها وقال : فإن فعلت كان حق على الله أن يحرقها بالنار وعن أبى عبد الله عليهالسلام قال ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآله أي امرأة تتطيب ثم خرجت من بيتها فهى تلعن حتى ترجع إلى بيتها متى رجعت وعنه أيضاً : أيّما امرأة تطيّبت لغير زوجها ، لم يقبل الله منها صلاة حتى تغتسل من طيبها كغسلها من جنابتها ٧. لا تحملي على زوجك ما لا يطيق وقال صلىاللهعليهوآله : ومن كانت له إمرأة ولم توافقه ولم تصبر على ما رزقه الله وشقت عليه وحملته ما لم يقدر ، لم يقبل الله لها حسنة تتقي بها الناس وغضب الله عليها ما دامت كذلك ٨. لا تؤذي زوجك ولا تسخطيه روى الدّيلمي في إعلام الدّين عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : من كان له إمرأة تؤذيه لم يقبل الله صلاتها ولا حسنة من عملها ، حتى تعينه وترضيه ، وإن صامت الدهر وقامت وأعتقت الرقاب وأنفقت الأموال في سبيل الله وكانت أوّل من ترد النار ٩. أطيعي زوجك عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : إنّ رجلاً من الأنصار على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله خرج في بعض حوائجه فعهد على إمرأته أن لا تخرج من بيتها حتى يقدم قال : وأنّ أباها قد مرض فبعثت المرأة إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله تستأذنه أن تعوده فقال : لا إجلسي في بيتك وأطيعي زوجك فمات أبوها فبعثت إليه ، إنّ أبي قد مات فتأمرني أن أصلّي عليه ؟ فقال : لا اجلسي في بيتك وأطيعي زوجك قال : فدفن الرجل فبعث إليها رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّ الله قد غفر لك ولأبيك بطاعتك لزوجك ١٠. ما أحسن شيء للنساء ؟ وعن علي عليهالسلام قال : كنا عند رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : أخبروني أي شيء خير للنساء ؟ فعيينا بذلك كلنا حتى تفرقنا. فرجعت إلى فاطمة فأخبرتها بالذي قال لنا رسول الله صلىاللهعليهوآله وليس أحد منّا علمه وعرفه فقالت : ولكني أعرفه ؛ خير للنساء أن لا يرين الرجال ولا يراهن الرجال فرجعت إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فقلت : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله سألتنا عن أي شيء خير للنساء ؛ خير لهنّ أن لا يرين الرجال ولا يراهنّ الرجال فقال : من أخبرك ؟ فلم تعلمه أنت عندي. فقلت : فاطمة فأعجب ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله وقال : إنّ فاطمة بضعة منّي