
يارب اين زوجتي
42 ans Célibataire Résident de : Algérie- ID Du Membre 3162881
- Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
- Date D'inscription il y a 7 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Batna
- Situation Familiale 42 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 175 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi رب عمل
- Revenu Mensuel Entre 50 000 et 70 000 dinars
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
ليست الحياة ظالمة بل نحن من نظلم انفسنا بالحب الصعب والخيار المستحيل كتب الله علينا هذه الحياة بحلوها ومرها لنتذوق الحلو ونشكر ونتذوق المر فنصبر فالثواب في كل شئ ونحن من نختار فيمكننا اختيارالسهل الذي نستطيع ان نحصل عليه بسهولة ولكن هذا النوع لا نحبه لسهولته ونستطيع ان نحصل عليه في اليوم مئات المرات وكلما كان حصولنا عليه اسهل كلما كرهناه واردنا بعده كم قالوا-القريب من العين قريب من القلب-كنت اؤمن بهذه المقولة الى ان أدركت الى ان الحياة ليست هكذا أن الحياة لا تقدر الا ما نحصل عليه بصعوبة حتى وان كان رخيص الثمن فاننا نصل الى مرحلة لانفكر بقيمته ولا نريد الحصول عليه طمعا بجماله وانما فقط لنحظى بهذا الشرف ولكنني لست ادري اي شرف هذا؟؟؟!!! هل لان القلب الطيب اصبح سهل المنال لا نريد ان نمتلكه؟هل فكرنا بالقريب أم لانه قريب لم نفكر به لاننا لا نشعر بمتعة العذاب؟؟ ربما اصبح التصنيف ينقسم الى قريب وسهل وهذا لانريده مهما كان يحوي من الخبث اومن الطيبة ومن الجمال والحب والى بعيد وصعب وهذا نحارب الكون لاجله مهما حوى من الطيبة او الخبث والخداع والمكر فاننا نريده فقط
À Propos De Mon Partenaire
-
وصف حور العين وبحسب تفسير الطبري، فإن الحور جمع “حَوراء”، وهي تعني المرأة الشابة الحسناء الجميلة البيضاء شديدة سواد العين، كما قال تعالى عنهم في سورة الرحمن: “فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان فبأي آلاء ربكما تكذبان. كأنهن الياقوت والمرجان”. وقال المفسّرون إن الآية تعني أن الحور العين أبكار لم يجامعهن أحد، وتم تشبيههن في صفاء اللون وبياضه بالياقوت والمرجان. ويقول الدكتور محمد أبو ليلة، إن الحور العين كما جاء وصفهنّ في القرآن الكريم والسنة النبوية، هم خلق من الله، كما خلق الإنس والجن، إذ خلق الله في الجنة خلقاً من باب التوسعة في الثواب، إلا أن المرأة المسلمة الصالحة التي تدخل الجنة ستكون أجمل من الحور العين، فيقول الله تعالى “إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاءً، فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً، عُرُباً أَتْرَاباً، لِّأَصْحَابِ الْيَمِين”، حيث ستتحول النساء الصالحات لحالة أجمل من الحور العين، حتى إذا كانت المرأة ماتت وهي عجوز أو مريضة، ففي الجنة ستكون شابة جميلة