- ID Du Membre 3118035
- Dernière Date De Connexion il y a 2 ans
- Date D'inscription il y a 7 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Allemagne
- Pays De Résidence Allemagne Berlin
- Situation Familiale 55 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 173 cm , 79 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi مدرس لغة انجليزية- كمبيوتر- مترجم
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
مواليد دمشق...فلسطيني ... على خلق ودين والحمد لله ... ثقافة واسعة ورفيعة... احمل شهادة البكالوريوس في الادب الانجليزي من جامعة دمشق... ومستعد لاعطاء دروس خاصة لمن يرغب ... وبدأت في التحضير للماجستير ولكن الظروف حالت دون ذلك بسبب المشاكل التي دارت رحاها في المنطقة ... اعمل مدرسا للغة الانجليزية ... صحيح ان الدخل لا يوازي الجهد لكن تلك هي ضروف الغربة وعلينا احترام القوانين ... اعشق في الانسان تواضعه ودماثة خلقه وصدق القول لديه وربطه بالفعل ... الا اذ حال دون ذلك فعل قاهر حال بين الانسان وارادته .. واحترم فيه كذلك انسانيته وتفانيه وقدرته على العطاء ... اكره فيه انانيته وغروره الاجوف ... وكذلك عنصريته البلهاء المرتكزة على الجهل والخرافة ... الغدر والخيانة والدجل والنفاق والكذب للوصول الى غاياته بصورة دنيئة ومنحطة ... وللاسف من خلال تجربتي في هذا الموقع تبين لي ... ان مسيلمة الكذاب يعتبر ملاكا بالمقارنة مع كثير من رواد هذا الموقع... لذلك يمكن القول وبكل صراحة ... انني كلما تعمقت بمعرفة البشر زاد حبي للكلاب مع احترامي للصادقين من عباد الله ... حقيقة مشكلة الانسان في عصرنا انه اناني مخادع مغرور ... لا يكتفي بخداع الاخرين ... بل يخدع نفسه المريضة ايظا... فتراه يبحث عن القيم والخلاق والدين والسمعة الحسنة والتربية والثقافة... ولكنه لا يتزوج الا الجمال بغض النظر اين يوجد هذا الجمال في حديقة او على مزبلة... وينسى فلسفته المخادعة المبنيه زورا على حب الاخلاق... والكلام هنا مع الاسف ينطبق على كلا الجنسين الرجل والمرأة... السؤال هنا .. لماذا نفشل في قراءة كتاب الحياة؟ ببساطة لاننا نركز على الغلاف ونهمل المحتوى او الجوهر ...
À Propos De Mon Partenaire
-
يا داخل هذا المكان، تمنى خيرا واستعد للاسوأ. ألياس او القنوط عبارة عن جراثيم او فايروسات تنتقل الينا بالعدوى من خلال اولئك الذين فقدوا ايمانهم بالحياة. اتمناها... على خلق... صادقة... امينة... متعلمة... مثقفة... واعية... حساسة💖... عاطفية💖... متفائلة😂... حنونة❤️... جميلة الملامح والقلب واللسان🌺... حتى ال 45 سنة... حتى ال 70 كغ... وبدون أولاد ....والف لا للمرأة المغرورة👹- او المتكبرة👹- او المتعجرفة👹- او المستهترة👹- او المريضة نفسيا😡- او من النوع الفاقد الاحساس والمشاعر والذي يجري محادثتين او اكثر في نفس الوقت او التي ماتزال تعيش في القرون الوسطى.😡 بسم الله الرحمن الرحيم...يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ. 🌺بعض النساء جنان مكتوب على ابوابها - الداخل مولود والخارج مفقود🌹 - والبعض الاخر مكتوب على ابوابها وجدرانها - الداخل مفقود والخارج مولود -🌹فاي من الجنان انت؟ الحياة : تلك الكلمة الكبيرة والصغيرة...الحلوة والمرة... التي قد تضحكنا وقد تبكينا.. وهي ليست لهو او لعب... هي ليست مغامرة او مناورة او مقامرة... هي علم وعمل وعبادة... هي مؤامرة اتت بنا الى الوجود ... ساقتنا سوقا رغم انوفنا وبلا اي استشارة او مقدمات او اخذ للراي وقذفت بنا الى آتون المجهول ... وها نحن نواجه مصيرنا كسفبنة تتقاذفها الامواج العاتية ويتلاعب بها الموج اللجي بلا رحمة او هواده. قاسية ضالمة طاغية في احكامها وقوانينها ... لا ترحم كبيرا ولا صغيرا الا من رحم ربك ... قد تضحك لك يوما ولكنها قد تعبس في وجهك ايام وشهور... ولكن مع كل عويلنا وصراخنا واحتجاجنا عليها ... فهذا لا يفيدنا ابدا ... التسليم لها ضعف ... ومجابهتها تحتاج الى اطنان من الارادة والحظ وقوة الطالع والاهم التفاؤل ... والتعاضد والتعاون ... ولكن مع من ؟؟؟ مع الانسان ... الانسان الذي نختاره وننتخبه شريكا لنا ... ونتامر معه على تلك الحياة ... نتامر معه عليها ولا نتامر معها عليه ... نختاره صخرة صلبة ليكون سندا لنا ... ارضا صلبة نقف عليها في مواجه الشدائد وتحديات الزمن وتغول الحياة... وهنا ليس ثمة فارق بين دور الرجل ودور المرأة ... فمنطق العلاقة بين الرجل والمرأة هو التكامل وليس التفاضل ... كل عليه واجبات وله حقوق ... فلنحسن خياراتنا ونصفي نوايانا ... نأمل خيرا ولكن نستعد للاسوأ. وبناء على ما تقدم ... للاسف ما زلنا نضع الشروط ... ونصيغ المواصفات والتي قد لا تقدم ولا تؤخر حين تتخذ الاقدار قراراتها ... فتذهب احلامنا وشروطنا ادراج الرياح ... لان الانسان مهما بلغ من سطوة وجبروت لن يكون قادرا على معاندة اقداره حتى ولو حاول ... والنتيجة الحتمية هي اضافة تعقيد اخر للحياة فوق تعقيدها ... فنواميس الكون وقوانينه صاغها رب العزة لعلمه الازلي بطبيعة خلقه وضروف حياتهم ومعيشتهم ولخير ما ينفعهم في دنياهم وآخرتهم ... فلا تبديل لسنن الله وأخيرا طلبي بسيط: زواج شرعي مع احتفاظ كل طرف بكامل حقوقه الشرعية... وكل شيء قابل للنقاش ولكن دون شروط ... فهناك فرق بين عقد الزواج الشرعي والعقود التجارية