
manhoud
35 ans Divorcé Résident de : Koweït- ID Du Membre 3040472
- Dernière Date De Connexion il y a 7 ans
- Date D'inscription il y a 7 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Koweït Al Salmiyya
- Situation Familiale 35 ans Divorcé
Avec Deux enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 176 cm , 63 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Ventes et marketing
- Emploi salesman
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
الحمد لله علي قدر كبير من الوسامه صادق طموح متفاهم قادر علي تحمل المسؤليه
À Propos De Mon Partenaire
-
المرأة الطّموحة؛ وهي التي تسعى لتحقيق أحلامها، وتعرف كيفيّة الاستمتاع بالحياة، وتقدّر كلّ شيءٍ في حياتها، فهي امرأة جميلة، بعكس المرأة التي تعيش حياةً خاليةً من الأحلام والطّموح، إذ تعتبر مملّةً، وخاليةً من الحيويّة. المرأة العطوفة؛ وهي التي تشعر مع الآخرين، وقادرة على مبادلتهم الحبّ والعطاء، إذ إنّ المرأة باردة القلب والمشاعر، والتي لا تستطيع أن تحبّ أحداً سوى نفسها هي امرأة ليست جميلة ولا جذّابة ولا حتى مرغوبة، أمّا المرأة القادرة على تلقّي الحبّ وإعطائه في المقابل هي امرأة مرغوبة وجميلة. المرأة المثّقفة؛ وهي التي تُثري نفسها بالمعرفة، وهي امرأة ليست فقط جميلة وجذّابة، ولكنّها قويّة أيضاً، إذ مهما كانت المرأة جذّابة جسديّاً لكنّها ملهمة لعقلها لا يمكن أن تعتبر جميلة. المرأة ذات الرّوح المُحبّة، والتي تمتلك روح الدُّعابة، هي بالتأكيد امرأة جميلة، ولا يسيّطر روتين الحياة وخيبات الأمل على حياتها، وترى الأمور بإيجابيّة. المرأة المرنة؛ وهي التي تتقبّل نتائج الأمور السّيئة والجيّدة، وذلك لا يعني أبداً أن تكون المرأة مستسلمة للظّروف، بل إنّها لا تسمح للظّروف بأن تتحكّم بها. المرأة الواثقة من نفسها، ويجدر التّفريق بين الثّقة والتّباهي، وذلك أنّ المرأة المتباهية هي التي تسعى إلى موافقة الآخرين لها، ومدحهم لجمالها الخارجيّ، ولتفكيرها، وتصرفاتها، إذ تسعى لجذب انتباههم حتى يلاحظونها، أمّا التي تتحلّى بالثّقة فلا تنتظر إعجاب الآخرين؛ لأنّها فخورة بنفسها، وتعتزّ بتفكيرها، وتصرفاتها، دون انتظار تقبّل الآخرين لها، لذلك تعتبر المرأة الواثقة من نفسها جميلة. المرأة الحيويّة التي تشعّ بالطاقة، هي أجمل صفات الجمال، بل هي جامعة لصفات الجمال السّابقة، المرأة العطوفة التي لا تستسلم، والمرأة الواثقة من نفسها والتي تسعى خلف طموحها، هي بالتّأكيد تمتلك طاقة يمكنها أن تُنير كلّ من حولها، وما يُحيط بها.