
Momizat@010
43 ans Divorcé Résident de : Égypte- ID Du Membre 297857
- Dernière Date De Connexion il y a 2 jours
- Date D'inscription il y a 16 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 43 ans Divorcé
Avec Deux enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 170 cm , 95 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi مدير شركة تقنية
- Revenu Mensuel Plus de 20000 livres
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أنا رجل اختبرته الحياة… فصار أعمق حبًا، وأصدق نية، وأقوى قلبًا. رجل إن دخل بيتًا، دخله سَندًا… وإن أحب، أحب بعُمق لا يعرف الفتور. أُجيد الإصغاء حين تتحدث المرأة من قلبها، وأُجيد الاحتواء حين يخذلها العالم، وأُجيد الصمت الحكيم حين لا ينفع الكلام. أعيش اليوم مع أولادي، أعتني بهم كأب وأم، وربيتهم على حفظ القرآن، وعلى الأخلاق والهيبة، فصاروا عنوانًا لفخري وسندي في الدنيا. لم أتنازل يومًا عن دوري، ولم أهرب من مسؤولية، بل ازددت شوقًا لشريكة حياة تُحبهم وتحبني، وتكتمل بي وأكتمل بها. أنا شرقي الغيرة، كريم العطاء، شديد الإخلاص... أحمل في قلبي رجلًا قديم الطبع، نقيّ النية، يفرح بأبسط تفاصيل المرأة إن أحسّت به، ويغضب إن رأى منها تهاونًا في سترها وحياءها... لا لأجل السيطرة، بل لأن الحُب لا يليق به التهاون. أنا رجل يكتب في دفتر العمر سطورًا نقية، لا يعرف الكذب، ولا الخيانة، ولا يعيش بنصف مشاعر. إن وعدت... أوفيت، وإن أحببت... صنت، وإن خُذِلت... التزمت بالصبر لا بالندم. .... لماذا أنا؟ لأنني لا أرى الزواج عبئًا… بل سَكَن. لأنني لا أبحث عن زوجة فقط… بل عن رفيقة عُمر، وأمّ لأولادي، ووردة تُزهِر في صلاتي وحياتي. لأنكِ ستكونين أميرة في قلبي، لا ضيفة في حياتي. لأنكِ إن احتويتِ أولادي، أعطيتك من الحب والوفاء ما لا يُقارن.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن أنثى راقية في فكرها، ناعمة في طباعها، قوية في إيمانها، دافئة في حضنها… أنثى لا ترى في الستر خنقًا بل تاجًا… ولا في الطاعة ذلًا بل حبًا ووقارًا… أنثى تكون "وطنًا" لا مجرد امرأة… تُربّي معي لا أولادي فقط، بل قلبي أيضًا، وتُربّي فيّ رجلًا كلما نظرت له، شكر الله على اختياره. أُحبها أن تكون حنونة، رقيقة، تؤمن أن الزوج قُدوة، وأن البيوت تُبنى بالصبر لا بالعناد. أُحب أن ترى في الغيرة رجولة، لا قيود… وفي الرجولة حنان، لا قسوة… أحب أن تكون منتقبة أو تتمنى النقاب عن اقتناع… تُرضي الله قبل الناس، وتُحب أنوثتها المحفوظة لا المكشوفة. لا أبحث عن علاقة مؤقتة، ولا عن أنثى تحب التجربة… أنا أبحث عن زوجة تبني معي بيتًا تُصلي فيه الفجر وتنام على الكتف... تبكي معي وقت الشدة، وتضحك في وجهي حين أعود مُرهقًا من الحياة.