
مهتم .ج
35 ans Marié Résident de : Koweït- ID Du Membre 2971098
- Dernière Date De Connexion il y a 7 ans
- Date D'inscription il y a 7 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Koweït Hawalli
- Situation Familiale 35 ans Marié
Avec Deux enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 165 cm , 73 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi إمام
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أعمل إمام مسجد بالكويت وعضوا بلجنة مراجعة المصحف ومجازا في قراءة عاصم براوييه حفص وشعبة ومعلما وقارئا لكتاب الله عز وجل ، رزقني الله صوتا حسنا ولي بعض التسجيلات من صلاة التراويح على اليوتيوب وأمارس الرياضة البدنية - كمال الأجسام - ومحب للخط العربي ، ومحبوب بفضل الله تبارك وتعالى لدي كل من يعرفني وذالك من فضل الله علي ، وأحب الصراحة لأني من المفترض أني قدوة لغيري فلذالك أريد امرأة تكون قدوة لغيرها من النساء ومع ذالك فأنا مرح جدا وذو دعابة بفضل الله تبارك وتعالى مع أهل بيتي وأولادي فلقد كان زيد بن ثابت رضي الله عنه من أفكه الناس في بيته ، فإذا خرج كان رجلا من الرجال ، ورضي الله عن عمر إذ يقول إنه ليعجبني أن يكون الرجل في أهله مثل الصبي ثم إذا بُغي منه وُجد رجلا وفق الله الجميع لرضاه
À Propos De Mon Partenaire
-
مستقيمة ذات دين ، وذات جمال بيضاء ، منتقبة ، هادئة لا يعلو صوتها ، ربة منزل ، لا تعمل ، تقبل عدم وجود تلفزيون بالبيت يعني لا أفلام ولا مسلسلات ولا أغاني نحمد الله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا ، تقدر مسئوليتها وتتفرغ لزوجها فتريني من نفسها في بيتها ما يغنيني عن غيرها من بنات جنسها من الإبتسامة والجمال والمرح والدلال فلا تكن متجمدة في بيتها بل متجددة لزوجها وأنا بفضل الله في بيتي مبتسم بشوش أمازح أهل بيتي وأخرج معهم للتنزه ولكني لا أحب المرأة التي توجد النكد في بيتها لأتفه الأسباب ولا بد أن تكون صبورة على تربية أبنائها فالحياة الأسرية مسئولية تحتاج إلى صبر وتعب وبالأخص مع الأطفال فالأطفال تربية وتعليما وتأديبا يحتاجون إلى صبر شديد فالمرأة التي لا تملك صبرا لا تجدي تربيتها نفعا مع الترويح عن القلوب بما هو مباح . فنحن نأخذ بالأسباب والله هو الموفق والمعين والمرأة إذا كانت مريحة هادئة مطيعة فستجد مني ما يسرها في بيتها وعند أهلها ولا فرق عندي بين من تحمل الإبتدائية وبين الدكتورة الجامعية المهم أن يكون عندها ما تستطيع به أن تتعلم دينها وتربي أبنائها حتى تكون ملكة على عرشها في بيت وقلب زوجها بارك الله فيكن ووفقكن لكل خير