
G887
29 ans Célibataire Résident de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 2906002
- Dernière Date De Connexion il y a 7 ans
- Date D'inscription il y a 7 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Émirats arabes unis
- Pays De Résidence Émirats arabes unis -
- Situation Familiale 29 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 174 cm , 66 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi ...
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
...
À Propos De Mon Partenaire
-
في كياني تستقر امرأة هي ليست ككل النساء في احلامي تعيش امرأة هي للجمال عنوان ورونق وبهاء اراها كل يوم بهيئة والاشكال جميعا تتخذ من حسنها رداء يغازلها القمر كل ليلة لتأخذ مكانه وسط السماء تحوم الكواكب حول معصميها وتتمنى لو تغيب الشمس أو يبتلعها مساء تتمرد النجوم في مواقعها احتجاجا لتتخذ لها من سواد عينيها فضاء يغار البحر من تموجات شعرها لأنه اسطورة حين يداعبه هواء حتى الصخر يتشكل طوعا ليمينها فلمستها تنطق الحجارة الصماء يعجز الشعراء من وصف انوثتها فكل الحروف امام سحرها صامتة بلهاء تحتار فرشاتي حين ترسم قسماتها فوجهها محيط لايعرف له ميناء يمضي بي العمر ويلثم مني مايلثم وصورتها باقية في بالي بنفس النقاء تشتاق روحي لشم نسائم عطرها فهي من بين الازهار وردة فيحاء تعالي الان وامطري زخات حسنك فحديقتي بدون قطراتك غدت صحراء تعالي وصافحي خيالات عاشق تعالي وحققي لي هذا الرجاء يهيم بك الفؤاد ويترقبك كل حين وجحيم الصبر قد أصابني بالاعياء انتظرتك ياحبيبتي اعواما بلياليها تحملت من اجلك حرارة الصيف وبرد الشتاء قطعت مسافات وأنا ابحث عنك فهل تراني سأجدك بعد طول عناء أما ان الاوان لرؤية اشراقك الموعود أما ان لي أن اتنعم بعد أيام الشقاء لاتتأخري فقلبي تتسارع نبضاته وضلوعي تستغيث من الام دقاته الهوجاء ارحمي قلقي ودموعي ياسيدتي وارحمي جسدي الذي صرت له الداء والدواء أمنيتي أن التقي بك ولو للحظة فهل تراني سأتحمل فرحة هذا اللقاء