لغربتي-عنوان
31 ans Divorcé Résident de : Yémen- ID Du Membre 2770089
- Dernière Date De Connexion il y a 8 ans
- Date D'inscription il y a 8 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Yémen Amanah al-Asmah
- Situation Familiale 31 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 52 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi تقنية المعلومات
- Revenu Mensuel Entre 100000 et 150000 rials
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
اترك الوصف لصاحبة النصيب هي من ستعرف قيمة الحرف او الكلمة و تعرف قيمتي وهذا يحسب لها
À Propos De Mon Partenaire
-
إن كنت أحببتيني لا تصارحيني - فكلمات العشق ونظراته لاتستهويني. إن كنت تحبينني إنتظري وسأطرق بابك متعجلا. لا تخبريني عما يدور داخلك - فهذا سيبعدني ولن يرضيني -لا تعطيني إمتيازات لا أستحقها -أبعديني عنك وسأقترب -وان إقتربتي سأبتعد لا تحبيني فأنا أريدك بلا حب. وسأعلمك أنا الحب عندما يرضى القدر جمعنا فى ظل رضا خالقي وخالقك. لا تطلعيني على مشاعرك - لاتعطيني أوقاتا من وقتك-لا تدفعيني لأخسرك. فأنا رجل لا يرضى لمن أحبها أن تذنب. لا يرضى لها ان تفعل شيئا تخفيه وتخجل منه.لا أريد لضميرها تأنيبا - ولا لقلبها تعذيبا. أريدها ان نظرت الى أبيها استحقت ثقته - وإذا تحدثت الى أخيها لم تكذب. لا تتعلمي الكذب لأجلي ولا تتركي مبادئك من اجلي -فإن احببتيني سأتركك إجعلي لي حدودا لا أتخطاها -إجعلي لي سدودا تمنع بحور عشقك من العبور أقتليني داخلك حتى لا أكبر فأقتلك - حافظي على ما هو فيك جميل. أريدك بريئة -طاهرة -نقية-أريدك غالية - منيعة - بعيدة المنال وحينها سأقهر كل الصعاب للوصول اليك لا تكوني سهلة فلا أشعر بقيمتك.... ولا تحبيني الآن حتى لا أكرهك -فقلبي يريدك ولا يريد خسارتك. لا أريدك نزوة سرعان ما تزول - اريدك زوجة - طاهرة - نقية وحبيبة- وأما لأولادي - تمضي معي عمرا بأكمله ..كيف أكون فى نظرك رجلا و أنا أحطم حصون عفتك- كيف تستأمينيني على نفسك إن سرقتك من أهلك- كيف أخلص لك إن دفعتك لخيانتهم- وكيف لي أن أرضى بزوجه كذبت على أبيها من قبل- وكيف لي أن أثق في حب ظهرت بوادره في غضب من الله فالحب أن أحميك - وأحافظ عليك - لا أن أقتل كل ماهو فيك جميل فإن صارحتيني بمشاعرك.. ما عدت رجلا وما عدتي بريئة وماجنينا الا غضب الله. كل الشباب يفكرون نفس هذا التفكير و لن يرضوا الا بالعفيفة. فاحفظي نفسك و لا ترخصي من قيمتك الذي يريدك زوجة و ام سيفعل المستحيل لتكونا معا
Connexion