
أمينصادق
62 ans Marié Résident de : Koweït- ID Du Membre 2662061
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 8 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Koweït Kuwait City
- Situation Familiale 62 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 169 cm , 67 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Construction
- Emploi مهندس
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
الحمد لله تعالى الذي بنعمته تتم الصالحات، والصلاة والسلام على سيدنا محمد عبده ورسوله وبعد السلام عليكن ورحمة الله تعالى وبركاته ثم أما بعد إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً، يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً} ثم أما بعد، فإني بحمد الله تعالى أفهم الإسلام فهماً صحيحاً وسطاً ، -إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف -، - إن الله يحب الرفق في الأمر كله -، اللهم من ولي من أمر المسلمين شيئاً فرفق بهم فارفق به، - إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق -، - رفقاً بالقوارير -، أحافظ على صلاة الجماعة في المسجدمنذ صباي، وبصحة جيدة جداً، من يراني يخطئ في تقدير عمري، حنون إلى أبعد الحدود، أحترم الصغير قبل الكبير، حسن المظهر وأحب النظافة والعطور، وفي حاجة -حقيقية- إلى زوجة صالحة ذات حكمة ودين ، لي ولدان مراهقان 15 و 16 لن أتخلى عنهما أو أقصر بحقهما ولن أفرط في أمهما ولن أقصر بحقها، والباقي فيما بعد، والله تعالى ولي التوفيق.
À Propos De Mon Partenaire
-
أن تكون ذات دين، بمعنى أنها سريعة الاستجابة لأمر الله تعالى ولأمر رسوله صلوات الله وسلامه عليه، فإن كانت ذات دين فهي بالقطع ذات خلق بضم الخاء واللام، وبالتالي فوجهها تنيره بشاشة الإيمان. سيكون الزواج إن شاء الله تعالى شرعياً على كتاب الله تعالى وسنة رسوله.