n2222002

اولا انا في الاساس مقيم في مدينه من محافظه الغربيه لدي شقه في منزل والدي لان والدي خصص شقه لكل اخ من اخوتي ولدي شقه خاصه بي في الاسكندريه ولدي وظيفه في مصر ولكني واخد اجازه تحسين دخل بالخارج واعمل بافضل مكان في العالم حيث اني اعمل صيدلي بالحرم المكي ببرج الساعه حيث تمنيت من الله ان اعمل بالحرم المكي ولو عامل نظافه ولكن الله من علي بما هوا افضل من ذالك حيث ان كل صلواتي في الحرم متعه لا تقارن بكنوز الارض ولهذا ارغب بالبقاء في السعوديه لاكبر وقت ممكن علي قدر المسؤليه مرح طيب لا احب الكذب او التلاعب باحد احب المزاح وبشوش الوجهه بحترم الشخصيات الراقيه خلقيا جدا وفي جدا واصون بروحي واهم هدفي في الزواج تاسيس اسره مستقره احب المشاركه اجتماعي الطبع احب التميز شخص علي خلق وتدين ولله الحمد كريم الطبع طيب للغايه وحنين جدا جدا لست مغرور ولا احب الغرور او الكبرياء لاننا كلنا من طين فلما الغرور رومانسي احب الهدوء متربي اني اكون اد كلمتي لو علي رقبتي مثقف بحب القراه مليش في الكوره او الاغاني ببساطه عشان مبحبهمش شخصيه متسامحه بحب احفز الي قدامي ومقللش من عزيمته او قدراته وبحب امدح الي قدامي وارفع من معنوياته مبحبش الكلام في السياسه بس المهم اني بقف في جانب صاحب الحق واتبراء امام الله من كل من سفك الدماء رغيت كتير بس كان لازم اوضح الحاجات دي اتكلم عن اسرتي بالنسبه للاسره الوالد والوالده مؤهلات عليا ومراكز كويسه ولي 2 اخ واحد طب بشري والتاني علاج طبيعي ودول اخواتي من الاب والام وحتي لا اكون اخفيت عن احدا شئ فوالدي ووالدتي منفصلين من ان كنت في الصف الثاني الثانوي والدي متزوج وليا اخين في الاب ووالدتي برضوا متزوجه وليا اخ واخت من الام بس الحمد لله هذا الانفصال علمني الكثير وعلمني اخطاء لا يجب ان اقع فيها علمني وزادني خبره واصرارا علي النجاح انا شخصيه جاده ومن يعرفني سيعرف مدي جديتي في اي شئ انوي فعله وفي النهايه الجواز ده قدر ومكتوب في علم الغيب من ستكون من نصيبي ولكن لعل الموقع ده يكون سببا من الاسباب وفي الاول وفي الاخر بجد يا بختها الي هتكون من نصيبي لاني والله هحطها في عيوني وقلبي وهتكون اغلي من روحي وكفايه انها هتعمل عمره كل يوم لو حبت لاني اسكن بجوار الكعبه وكمان هتحج ان شاء الله لو ربنا قدر لها ولي البقاء في مكه يارب ادم علي نعمه الصلاه في الحرم مدي الحياه يكفي الصلاه فيها بكنوز الدنيا كلها ويكفي ان الصلاه فيها تعادل صلاه خمسين عام