
عابر سبيل2018
41 ans Célibataire Résident de : Algérie- ID Du Membre 2606060
- Dernière Date De Connexion il y a 8 ans
- Date D'inscription il y a 8 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Djelfa
- Situation Familiale 41 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 183 cm , 87 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé Perte d'un membre
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi موظف
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
زوج حسن مصلي يخاف الله.لدي سكن خاص.لدي بتر في رجل واحدة بسبب حادث و انتي تكمليني- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : -يُؤْتَى بِأَنْعَمِ أَهْلِ الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُصْبَغُ فِي النَّارِ صَبْغَةً ثُمَّ يُقَالُ : يَا ابْنَ آدَمَ هَلْ رَأَيْتَ خَيْرًا قَطُّ ؟ هَلْ مَرَّ بِكَ نَعِيمٌ قَطُّ ؟ فَيَقُولُ : لَا وَاللَّهِ يَا رَبِّ ، وَيُؤْتَى بِأَشَدِّ النَّاسِ بُؤْسًا فِي الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيُصْبَغُ صَبْغَةً فِي الْجَنَّةِ فَيُقَالُ لَهُ : يَا ابْنَ آدَمَ هَلْ رَأَيْتَ بُؤْسًا قَطُّ ؟ هَلْ مَرَّ بِكَ شِدَّةٌ قَطُّ ؟ فَيَقُولُ : لَا وَاللَّهِ يَا رَبِّ مَا مَرَّ بِي بُؤْسٌ قَطُّ ، وَلَا رَأَيْتُ شِدَّةً قَطُّ- . رواه مسلم قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :-يَوَدُّ أَهلُ العَافِيَةِ يَومَ القِيَامَةِ حِينَ يُعطَى أَهلُ البَلَاءِ الثَّوَابَ لَو أَنَّ جُلُودَهُم كَانَت قُرِّضَت فِي الدُّنْيَا بِالمَقَارِيضِ- رواه الترمذي وعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ : -إِنَّ عِظَمَ الجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ البَلاَءِ ، وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاَهُمْ ، فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا ، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ- رواه الترمذي . وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : -مَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ فِي نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَمَالِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ- رواه الترمذي والمسلم جنته في صدره ، بإيمانه ، وتقواه ، ويقينه بالله ، والرضا بقضائه، وتذكري دوماً رحمة الله بعباده ، وعظيم فضله على خلقه ، وأنه تعالى يرزق الطير في السماء ، والسمك في البحار ، وأنه ما من دابة في الأرض ولا في السماء إلا على الله رزقها ، فهو الكفيل سبحانه بكل جميل
À Propos De Mon Partenaire
-
متدينة ومتخلقة و لديها قلب كببر.....-الحب إهتمام- أريدها من أي ولاية لايهمني مكان إقامتها