اميرة الاحساس..
33 ans Célibataire Résidente de : Jordanie- ID Du Membre 2558953
- Dernière Date De Connexion il y a 9 ans
- Date D'inscription il y a 9 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Jordanie Amman
- Situation Familiale 33 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Peu religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 154 cm , 51 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Non voilée
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
بتمنى الجدية والصدق مع اني بعرف انو ماحدا صادق الا من رحم ربي!!
À Propos De Mon Partenaire
-
رأوها مختلفة ..وهذا سبب معاناتها..رأوها مختلفة..فحاولوا سلب ذاتها تعجبوا وقالوا لها من انت ياذات العيون اللامعة..من انت..اعتقدوا انهم اذكياء فحاولوا فهمها وكان هذا اكبر غباء فحاولوا ترتيبها ظننا منهم انها دمية هوجاء حاولوا تشكيلها بكل الاشكال ولونوها بألوان السماء..لكنهم فشلوا..عاشت كذبه حب لم تصارح بها احد ولكن كلماتها فضحتها فظنوا انها كسرت من الحب..فحاولوا لم اجزائها..فقالت لهم ..لم اكسر لتحاولوا ترميمي..فاختنق الوريد وعاشت خائفة تنتظر من ينقذها من سبات عميق..فحاولت الاختفاء تحت معطف الصبر وكانت تنتظر بروز شمس الحقيقة دون جدوى..سموها اميرة الاحساس مع ان البعض جردوها من الاحساس فكانت هذه بداية النهاية قيدوها في رواسب المحظورات مع انها عاشت في زمن المسموحات سمحوا للجميع ومنعوها من ابسط حقوقها العاديه..وضعوا لها حدا..فوضعت لهم نقاط..لم تطمح للاختلاف مثل الاخريات لم تكن تريد سوى العيش مثل غيرها حياة عادية ترسم تفاصيلها بيدها اليس من حقها!!..كانت ترى في دنياها مشروب الحياة ورأت في لون البحر رمزا باتت تبحث عنه في عيون الكثيرين..فشلت لانها اعتقدت ان هنالك قلوب طيبة احتلوا منابت زهرها واسروا بنات افكارها لانها ارادت التعبير وارادت لقلبها التغير..استغلوها بكل لحظة من لحظات الحياة وهنا اكتملت المعاناة فاجئتها الحياة بمطبات كثيرة لكنها قررت اجتيازها فقفزت محاولة اختراق المطبات ولم تترك لنفسها الخيارات اعتقادا منها انها قوية لكنها وقعت في اول مطب يأس فبكت بقوة..قررت يوما قيادة مركبه ولكن انتابتها الكثير من الشكوك بانها لن تستطيع..فاكتفت بمقاعد الركاب..فعادت بعد ان فشلت في كل محطات حياتها مكبلة بجزيئات الالم متعثرة بصدمة ندم..ما عادت انفاسها تقوى على مجاراة هذا الزمن فقررت ان تسكن غرفة احزانها فالحزن له سوار يحيط في اجزاء مدينتها..وفي النهاية انكسر القمر على سكون البحر والسؤال يعيد نفسه من سيضيئ القمر في النهار..ومن سيحتويه في الليل بوحدته..فهي هذا القمر اسعدت من حولها بالليل لتبكي وحدها في النهار وفجاة مد لها يد العون وقال لها اعدك اني ساكون مختلف ساحميك من نفسك ومن الزمن ثقي بي.. تفاجئت..صدمت.. فرحت ولكن بعدها صرخت كفا....وقالت....انتهى زمن الصدق..دعوني وحدي
Connexion