جَاد وَ اللَّه1
36 ans Divorcé Résident de : Algérie- ID Du Membre 2544422
- Dernière Date De Connexion il y a 8 ans
- Date D'inscription il y a 9 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Tiaret
- Situation Familiale 36 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 176 cm , 88 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Politique / Gouvernement
- Emploi شيئ آخر
- Revenu Mensuel Entre 50 000 et 70 000 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
لا استطيع الحديث عن نفسي ..حتى يكتشفني..الثااااااااني
À Propos De Mon Partenaire
-
خلق الله أدم عليه السلام وأسكنه الجنة، يأكل منها ما يشاء، ويستظل بظلالها، ينعم بنعيمها وتغمره الراحة التي لا مثيل لها، لكن رغم ذلك، رغم كل الخيرات والنعيم، ورغم كل الجمال الذي يحيط به، جمال الأشجار والطيور ولذات الطعام وغيرها إلى انه شعر بالوحشة ، استوحش آدم وهو في الجنة فخلق الله له حواء، خلقها لتكون له الأنس والقرب والمودة، خلقها لتكون له الأمان والاحتواء والاطمئنان، وجاءت حواء، خلقها الله سبحانه وتعالى من ضلع آدم، فهي بأصلها منه،جاءت منه لتكون له، خُلقت منه لتمنحه الدفء والأنس. إن المرأة الصالحة هي مصدر الجمال والراحة للرجل، فهي الزوجة التي تحرص دومًا على رضا زوجها ، وتسعى بكل ما تملك كي يعيش معها حياة ملؤها الراحة والمودة ، فالزوجة الصالحة لا يهمها من متاع الدنيا شيء إلا رضا الله وزوجها، فمهما كانت رغبتها في شيء إلا انها تكبح جماحها من أجل زوجها، حتى لو فتحت لها الدنيا لم تأخذ إلا بقدر حاجتها فهي ذات قناعة، فلا تعكر صَفوَ زوجها بمطالبها الهائلة من لباس ومستحضرات، ولا تنظر لنظيراتها من النساء ماذا ارتدين؟ وماذا يفعلن؟، بل هي امرأة قنوعة صبورة مؤمنة أن متاع الزواج في الزوج الصالح، وأنه لا مال ولا جاه يفيد شيئا إذا أصابها او زوجها مكروها في صحتهما، لذا تتفهم الأمور فيكون الزوج مرتاح إذا خرج من البيت، مرتاح إذا عاد إليه ، مرتاح إذا تحدث إليها. المرأة العفيفة تكبر في عين الجميع، ويفخر بها رجُلها أمام الجميع، وقد صرح الإسلام بالفوز لمن كان نصيبه بزوجة عفيفة ذات خلق فقول الرسول عليه السلام واضح عندما قال :" فاظفر بذات الدين، تربت يداك" أي إن لم تكن زوجتك المرأة العفيفة ذات الدين ، فكأنك نلت من التراب لا تنال من الخير شيء؛ لأنه بذات الدين يكون الرجل قد حاز الدنيا والآخرة، فزوجته هي معينٌ له في أداء واجباته الدينية والدنيوية. المرأة العفيفة كنزٌ للرجل في ذاته، كنز له في أبناءه، كنز له في صلة أرحامه وعلاقاته، فهي دائما تذكره بزيارة أقاربه وتفقد أحوالهم، المرأة العفيفة إن أنجبت أبناءًا ربتهم على ما رُبيت عليه، فيصبح أبناؤها من اكثر الناس أخلاقا، ومن بين أبناءها تلك الفتاة التي تعد كنز آخر، هي كنز لأبيها، وكنز لإخوتها وعائلتها، فمهما كانت شروط رجل ما في أن حصل على زوجة جميلة وذات حسب ونسب، لكنه في آخر الأمر يرنو لمن إذا ادلهمّت عليه الحياة لم يفقدها، ولم تعكر عليه أيامه. وهناك امرأة عفيفة كبيرة هي كنز كبير للرجل، هي التي أوجدته رجلا كبيرًا ذا شأن في هذه الحياة، إنها أمه التي ربّته وجعلت في داخله الحب والإيمان، فالتقى بشريكة حياةٍ هي تماما كما يريد عفيفة نقية. المرأة الصاااااااااااااااااااالحة
Connexion