شريف46
30 ans Célibataire Résident de : Algérie- ID Du Membre 2520217
- Dernière Date De Connexion il y a 8 ans
- Date D'inscription il y a 9 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Algiers
- Situation Familiale 30 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 171 cm , 54 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi في قطاع الخاص
- Revenu Mensuel Entre 20 000 et 30 000 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
جـيل "تافه" تعشَق حبيبتك وتكرَه آلزوُآج بها رغم انك ستتزوج حبيبة غيــرك ! . ......جيل "ساخر" تَثق الفتاه بِـ عَشيقِها بينَما هوُ ينقُلُ آخبارِها إلى أصدقاءه ! . جيل"مُنافق" تتظاهر بِـ الحُب لإحداهن .. بينَما انت تُحاوِل ان تكسر آوُقات فراغك بالعبث بهَا ! - أيُ مجتمعٍ هذا أيُها "العالم" !! . كثيرون هم الذكور لكن قليلون هم الرجال ! ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- المغرور هو طائر كلما ارتفع بنفسه ...صغر في اعين الناس................الرجل اذا احب فهو كالثعلب مراوغ......اما المراة اذا احبت اخلصت وضحت.......عندما يتهم الرجل المراة بانها بلا قلب .....فمن المؤكد انها خطفت قلبه........حب الرجال كالكتابة علي الماء....واخلاصهم كالكتابة علي الرمال --------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- يبلغ الحب القمة ..متي تنازلت المراة عن عنادها ....والرجل عن كبريائه
À Propos De Mon Partenaire
-
هناك حكمة تقول:صدق نصف ما ترى،ولا شيء مما تسمع...قضيت عمرا اصدق ما ارى وما لا ارى..اصدق ما اسمع وما لا اسمع..حتى اني كنت غالبا اصدق ما يصنعه خيالي البريء حول الاخر،فقد كان حسن النية يحركني....لكن.... وبعد خبرتي بالموقع وقعت على حقيقة تفوق الحكمة المذكورة اعلاه...لا تصدق ما ترى او تسمع حتى تؤكد الافعال ذلك،اذ يمكننا الوصول الى حدود السماء بالكلام بينما اقدامنا لا تفارق تراب الارض...الى هذا الحد يصعب العثور على شخص صادق؟؟؟ام ان المشكلة في تغير المفاهيم بتغير الزمان؟؟؟حتى الاجابات صارت مبهمة..وحتى اعثر على من يبدد استفهاماتي و يثبت صدق ما اؤمن به،ها انا جالسة على كرسي المتفرج،في اخر زاوية من الصالة المظلمة،انتظر ان يسدل الستار على المسرح وتضاء الانوار لاكتشف حينها انني كنت الوحيد الجالس هناك،فقد كان الجمهور هو بطل المسرحية وانا لم اكن سوى متفرج فقط.........اعتذر على الاطالة لكن للكتابة لحظة جنون لا يفسرها عاقل....بالتوفيق.
Connexion