Je suis مملكتك القلب1, 31 ans, de Tunisie, à la recherche d'un mari, et mon identifiant sur Mawada est 2384370.

Adhésion premium

Nationalité, Résidence et Statut Familial

اذا صلت المراة خمسها.. وصامت شهرها .. وحفظت فرجها..وأطاعت زوجها.. قيل لها يوم القيامة ادخلي الجنة من اي ابوابها الثمانية شئت. الأنثى وردة رقيقه لا يصلح معها الا الحنان ، العطف ، الاهتمام فلا تقطفها ان لم تستطع الاعتناء بها . الانثى تحتاج : إلى الامان قبل الحب - و إلى الفعل قبل القول - وإلى الدلال قبل القسوه - وإلى الرجل . قبل الذكر . إن كنت تحبها حقا فكن لها ذلك الرجل الذي تكمن قسوته في لينه وتظهر رجولته في افعاله وليس بأقواله الخجل يلبس الآنثى تاجاً مرصعاً بقطع ألماس ، تعكس الآضواء لـ يراها جميعُ الرجال . إن كنت تحبها حقا فلا تحاول أن تنزعه منها إن كنت تحبها تكتفي بها عن نساء العالمين . إن كنت تحبها لا تجعل الفرح يغفو عنها . فليكُن خوفكَ على بنات الناس ، كخَوفكَ على أمك وليكُن تعامُلُكَ مع أمكً كتعامُلُكَ الرَقيق مع بنات الناس . جادة جدا

﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ - سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴾