
حمودي فراج
37 ans Marié Résident de : Égypte- ID Du Membre 2375022
- Dernière Date De Connexion il y a 8 ans
- Date D'inscription il y a 9 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 37 ans Marié
Avec Deux enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 176 cm , 90 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi مهندس
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
ملتزم وملتحي ، أعمل مدير إدارة بمصنع قطاع خاص ، أتقاضى مرتب محترم يمكنني من خلاله أن أنفق على أسرتين ، أتحمل المسئولية ، أحب بيتي ، أحب عملي ، لا أكثر من الإختلاط بالأصدقاء والأقرباء وأحافظ على علاقة طيبة بهم جميعاً ، صوتي يعلو أثناء إنفعالي. أحافظ على الصلاة وأغلبها في الجماعة ، أجتهد في الإلتزام والطاعات ، لست شيخاً ولا طالب علم شرعي ولكني أحبهم ، سمعت وحضرت لأغلب للمشايخ المصريين -الحويني و يعقوب وحسان و الدكتور عمر بن عبد العزيز ، وشهاب الدين أحمد ياسين والشيخ مصطفى العدوي- والسعوديين -ابن عثيمين رحمه الله ، علي القرني ، عائض القرني ، إبراهيم الدويش- ، حالياً شيوخي هم الشيخ مصطفى العدوي ، والدكتور شهاب الدين أحمد ياسين حفظهما الله. من أسرة متوسطة ، والدي متوفى ، والدتي حفظها الله ربة منزل ، أخواتي مؤهلات عليا.
À Propos De Mon Partenaire
-
أخت ملتزمة ، من أسرة ملتزمة ، أنسة أو أرملة ، جميلة الشكل ومتناسقة الجسم ، السن من 22 إلى 30 سنة ، هادئة الطباع ، منخفضة الصوت ، تعينني على طاعة الله عز وجل ، ينطبق عليها قول النبي صل الله عليه وسلم: "ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله خيراً له من زوجة صالحة ، إن أمرها أطاعته ، وإن نظر إليها سرته وإن أقسم عليها أبرته ، وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله" ، تحفظ كتاب الله عز وجل وتربي الأولاد عليه. قانتة و مطيعة تعرف حقوق قوامة الزوج ينطبق عليها قول الله عز وجل:"الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا".