
آل_عمران
47 ans Célibataire Résident de : Algérie- ID Du Membre 2351870
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 9 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Algiers
- Situation Familiale 47 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 73 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi إطار
- Revenu Mensuel Entre 70 000 et 100 000 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا. ----------------------------------------- السّلامُ عَلَيكُمْ .. أَبَتْ علينا هذه الصفحات إلا أن نكشف عن مكنون القلوب الذي لا يمكن لمثل هذه الكلمات أن تلمس غَوْره أو أن تَسْتَجلي دُرَرَه ، لكننا نتَوَّعك و نحاول عاجزين وصف ما لا يمكن وصفه إلا بالمعايشة و المشاكلة و المخالطة ، و ربما كان من حَرْفنا هنا زيادةُ جمالٍ على الأنفس غيرُ موجودٍ فيها ، و مبالغةٌ إنْ كانت غير مقصودةٍ فهي غير محمودة. و ما ندري ما العمل ، غير أننا نُشهِد الله على صِدقنا و نُبل مقصدنا ، فمن رأت في أخيها داعياً لِوصلِه فإني شاكرٌ لها ثقتَها و حسن ظنها بنا و بالله الذي فطرنا على التزاوج و التآلف رجالاً و نساءَ، أخوكم قائده شرعٌ يهدي يلازمه في كل حركاته و نبضاته و يقظاته و نوماته ، ثم عقلٌ يستهدي به في ظلمات الجهل و التيه ، ثم قلبٌ يُحبّ ، دائمُ الأنين و الشكوى. مهندس و أعمل بحمد الله ، كُتبي تحيط بي فهي حياتي في الحياة ، من الأدب والفكر إلى كتب الشريعة قديمُها و حديثُها ، و منهجي محمديٌّ عنه لا أحيد. و في الوصل ذُيول للتفصيل نرجئها لحينها بعون الله. يَسَّر الله أموركم و زوَّدكم التقوى و رزقكم أزواجاً صالحين. -------------- لَسْتُ مِن العَاصِمَة.
À Propos De Mon Partenaire
-
لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا. ------------------------------------------- المرأة المؤمنة ذات البهاء القلبيّ و الصفاءِ الروحيِّ ، طائعةٌ مُنيبةٌ مخبِتةٌ تتناغمُ نبضاتها مع أسرار الكون المُسَبِّحة ، إنْ تحدثتُ عن المرأة فلربما لا يصدِّقني الناس ، فقد ضلَّتْ صُنوف من الرجال في فهم هذا المخلوق العالي المقام ، لكني أسأل الله أن تنفذ روحي إلى روحها قبل أن تُحدِّثها حروفي أو يلقاها شخصي ، هذه هي العروة الوثقى و الميثاق الغليظ الذي تحدث عنه القرآن ، و ما سَعْيُنا و رجاؤنا و كل آمالنا إلاّ أن نُـوَفَّق يوما في حيازة هذا الخير الرباني.