لتسكنوااليها11
42 ans Divorcé Résident de : Syrie- ID Du Membre 2310553
- Dernière Date De Connexion il y a 9 ans
- Date D'inscription il y a 9 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Syrie Damascus
- Situation Familiale 42 ans Divorcé
Avec Un enfant - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 186 cm , 78 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi باحث لأكاديمي
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
انا رجل مسلم دمشقي الاصل والنشأة وسيم جدا وصفاتي ترغبها كل امرأة تبحث عن حياة زوجية طيبة واحمل شهادات عالية في المجالات التربوية والاسلامية والتطوير الذاتي مقيم في دمشق كما انني احضر دكتوراة في اوربا احمل معاني الاسلام والاخلاق في عقلي وقلبي وروحي ليس الاسلام التقليدي وانما الاسلام العقلي والعلمي الذي هو سعادة البشرية وسر نهضتها الرجاء الجادات في الزواج تضعني بقائمة اهتمامها لاتواصل معها والله الموفق
À Propos De Mon Partenaire
-
الأنثى : كالقهوة ، إذا أهملتها أصبحت باردة ، حتى في مشاعرها . عندما تصمتُ الأنثى أمامَ من تُحب ، تأتي الكلمات على هيئةِ دموع !! . الأنثى : في البداية تخاف أن تقترب منك ، وفي النهاية تبكي حين تبتعد عنها . قليل من يفهمها . الأنثى : لا تريد منكَ المستحيل ، هي فقط تريدك أن تكون مثل الرجل الذي تتمناه أنت لَشقيقتك .. الأنثى : إما كيد عظيم ، أو حب عظيم ! . وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها عشقتك الأنثى : تداوي وهي محمومة ، وتواسي وهي مهمومة ، وتسهر وهي متعبة ، وتحزن مع من لا تعرف ، . الأنثى : تُحِب أن تُعامل كطفلة دائماً مهما كَبُرت . لا -تطرق- باب قلب الأنثى ، وأنت لا تحمل معك حقائب -الاهتمام- . عندما تغار الأنثى : ارسم قُبلةً عَلى خدها او يدها ، دعها تشْعُر بأنها نعمةٌ من الله لديك . الأنثى : وإن قست ؛ فإنها لا تخلو من مشاعر العطف ، والرأفة . . لا يحتمِلُ جُنون الأنثى وغِيرتُها ، إِلا رجُلٌ أحبّها بِصدْق . ليس عيِباً ان يتعلم الرجَل من قلب الأنثى شيئا يجعله أكَثر إنسانية ، ورقة . الأنثىْ : تَخشىْ الخيانْة ، وَالفقدانْ ، وَالغيابْ ، ولا تسَتطيع بسهولة نسيانْ غائبْ أحَبته ، تظل تراقِبه منْ بعد . للأنثى : أن تربي طفلاً بلا أب ، لكن لا يمكن للرجل أن يربي طفلاً بلا أم . هنا روعه الأنثى . مَتى مآ كُنت -رجُلا تكُن لك «امرأة» . مَتى مآ كُنت -ذكَرا تكُن لك «أنثى» . مَتى مآ كُنت -ملِكا تكُن لك «أميرة» . مَتى مآ كُنت -عاشِقا تكُن لك «متيمة» . فلا تكُن -لاشيء- وتُريدهآ أن تكون «كل شيء» !! عندمآ تُنفخ فيك الروح . تكون في بطِن اِمرأة . عندمآ تبكِي . تكون في حُضن اِمرأة . وعندمآ تعشَق تكون في قلْب اِمرأة . رفقاً بهآ .. فالاُنثى أمانة ،، مآ خُلِقَت لﻹهانة . فلتحيا كل أنثي ... متزوجة ، أو عازبة ، أو مطلقة ، ا و ارملة
Connexion