
صفةالدين والأخل
36 ans Célibataire Résident de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 2073324
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 10 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Al Ain
- Situation Familiale 36 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi وظيفه مرموقة
- Revenu Mensuel Entre 2000 et 5000 dirhams
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
لا اتحدث مع كثيرون ف وقت واحد واختار بينهم انا لا احب هذه الطريقة انا من يريد ان يتحدث معى فارجوا ان يحدثنى انا فقط مثلما سأفعل أنا -هذا من باب الصدق والامانة والاحترام... الحب قبل الزواج من القضايا الحسّاسة التي انقلبت فيها المفاهيم واختلط فيها الحابل بالنابل فمن متساهل فيه إلى حدّ المحظور ومن متشدد فيه إلى حدّ الغلو والتنطّع والذي يظهر أن الحب في أصله من الأمور التي قد لا يملك فيها الإنسان مشاعره لأن الحب إنما هو عبارة عن مشاعر و ميلان القلب للمحبوب ، وذلك إذا حصلت أسبابه ومن أهم أسبابه : حصول الإعجاب وأهم ما يثير الإعجاب في النفس -الدين- الاخلاق -والجمال - والذكاء - . هذه الأمور تثير في النفس الإعجاب وهي معدله صعب تحقيقه في هذه الايام ويختلف مفهوم الجمال هنا لان الجمال ممكن روحني ممكن رؤيه مختلفه من شخص لأخر وممكن تهيئة من الله للنصيب وفرض امره وهذا الإعجاب في أصله لا يُذمّ فيما إذا بقي في حدّ الشعور والميلان ولم يتعدّ ذلك إلى سلوك منحرف . ومعلوم أن الإعجاب طريق من طرق الحب ، والحب من أينع ثماره أن يتوّج بالارتباط المباح وهو - الزواج - ولقد أشار القرآن الكريم إلى ذلك بقوله : " لا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ . . " فالتنصيص على الإعجاب دليل يقع في نفسه الإعجاب بها فمثل هذا ينبغي إمّا أن يسلك بهذا الإعجاب مسلكه الصحيح ليخرج مخرجه الصحيح أو يحسم الأمر من حينه حتى لا تكون فتنة . على أن الإعجاب وحده لا يكفي أن يكون مبرراً للارتباط بالفتاة بل ينبغي أن يراعي اعتبار - الدّين والخُلق - - وحسن الاستقامة عليه - ، وقال تعالى : " وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ " وفي سورة الحجرات يُلمح القرآن إلى أن الدّين وحسن الاستقامة عليه هو المحور الذي يكون به التفاضل والتكريم والذي له أكبر الأثر على استقرار الحياة بين الزوجين إذا وُصفت الفتاة ووجدت أنها أقرب إلى أن تتحقق فيها ما اريد من فابدأ الآن بطرق الباب ، فإذا طرقت الباب أولا صلاة الاستخارة . وصفتها كما وصفها جابر رضي الله عنه بقوله : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة كما يعلمنا السورة من القرآن يقول لنا : " إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة وليقل اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر يسميه بعينه الذي يريد خير لي في ديني ومعاشي ومعادي وعاقبة أمري فاقدره لي ويسره لي وبارك لي فيه اللهم وإن كنت تعلمه شرا لي ويكمل نفس الجمله فاصرفه عني
À Propos De Mon Partenaire
-
لا اتحدث مع كثيرون ف وقت واحد واختار بينهم انا لا احب هذه الطريقة انا من يريد ان يتحدث معى فارجوا ان يحدثنى انا فقط مثلما سأفعل أنا -هذا من باب الصدق والامانة والاحترام...... الحب قبل الزواج من القضايا الحسّاسة التي انقلبت فيها المفاهيم واختلط فيها الحابل بالنابل فمنا متساهل فيه إلى حدّ المحظور ومنا متشدد فيه إلى حدّ الغلو والتنطّع الحديث الصحيح عن ابن عباس قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن عندنا يتيمة وقد خطبها رجل معدم ورجل موسر وهي تهوى المعدم ونحن نهوى الموسر فقال صلى الله عليه وسلم[ لم ير للمتحابين مثل النكاح ] يتم التعارف الفعلى فالحكم بالمعرفة المباشرة اقصر الطرق واحكمه