
لغة المشاعر
42 ans Marié Résident de : Égypte- ID Du Membre 2032777
- Dernière Date De Connexion il y a 8 ans
- Date D'inscription il y a 10 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Kafr Al-Shaikh
- Situation Familiale 42 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi صاحب شركة كمبيوتر
- Revenu Mensuel
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أخترت ان أكون نبيلا مع الآخرين و أن أضحي ... واراعي مشاعر من حولي وأحسب عواقب افعالي عليهم وها انا ذا أدفع الثمن باهظاً من عمري وأحلام ... ها انا ذا غدوت نصف فارس لا يليق بساحة الأميرة .. ربما لو كنت قاسياً بعض الشيء وأخذت قرار الانفصال من زمن بعيد ربما تغيرت أشياء كثيرة .. ولكنه قدري وقدر قلبي الذي لا يعرف إلا اللين والعطف صدقيني لقد تمنيت كثيراً أن يمنحني الله قلبا قاسياً لأتخذ قراراً شجاع ينصفني .. بدلاً من سذاجة التضحية التي عشتها ... لا ذنب لك ؟! .. ولا ذنب لي .. لكني دفعت الأجر كاملاً ...... !! نعم هي أخلاق الفرسان ... تربيت عليها واسقاني إياها والدي رحمه الله ...
À Propos De Mon Partenaire
-
اعـذريني إذا أخبرتني أن الأسبوع سبعة أيام ولم أصدقــك ...!! وأكـــدتي لي أن لون السماء أزرق ولــم أصدقك ...!! وأقـــسمتي لي أن طــعم البحر مــالح ولــم أصدقــك...!! فغالبية البشر الذين نقابلهم في حياتنا يســــرقون ثــقتنا ويرحلون ... فهزائم الأيام .... وجراح الماضي .... و غدر وتخلى أقرب الناس عنا ... جعلونا أنقاض وبقايا ... رغم قوتنا وبرغم عزيمتنا ورغم كل شيء .... فجراحنا ما زالت تنزف ... نئن ولا نصرخ .. أصبحنا كخيول المعارك منهكة مجروحة ممزق سرجها ..... فمن يوقفهم ...ويخبرهم أن رقــة مشاعرنا أضعف من أن تحتمل قسوتهم هذه ... من يخبرهم بأنهم كسروا قلوبنا بكل بساطة وسذاجة ولا مبالاة .. من يخبرهم أن كبرياء رجولتنا يقف بين التحلل من قيودهم وبين مستقبل أطفالنا ... ولهذا ننزف ولا نتألم ... نحترق ولا نصرخ .. وعندما حاولت أن أهرب بما تبقي من حلم دخلت الموقع وكتبت بعض نبض مشاعري وأناتي ربما تصل لمن تستحق .. فأخبريني بأي منطق أصبحنا نعيش ... وهل أصبح الحق في الحياة والتنفس جريمة ... هل عندما يقتلنا الصمت فنصرخ طالبين الحياة بالحلال تكمم أفواهنا .... هل أضاع السفهاء حقوقنا ... ولكني على ثقة من أن فراسة المرأة ستقرأ ما بين سطوري وستعلم أن من أكرم اللئيم لا يضيم الكريم ... نعم النبل مع السفهاء ليس جريمة فهو قمة الكرم وفروسية الأخلاق .. ربي إنى لما انزلت إلى من خير فقير ... اللهم إنك تشهد أني ما دخلت هذا الموقع إلا لغرض الزواج فيسر أمري ... وأرزقني بها عاجلاً غير آجل أختم بقول سيدنا يعقوب - قال إنما أشكو بثي وحزنى إلى الله وأعلم من الله مالا تعلمون -