
shadi.jawdi
29 ans Célibataire Résident de : Koweït- ID Du Membre 2025700
- Dernière Date De Connexion il y a 9 ans
- Date D'inscription il y a 10 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Koweït Al Salmiyya
- Situation Familiale 29 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 185 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi Management
- Revenu Mensuel Entre 200 et 400 dinars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
للاسف لا اجد ما اقول الغربة نستني اجمل الكلام وحيد في دنيتي سعيد 😁 املك ما لا احد يملكة والحمد لله صاحب مبدأ المساواة - وحيد -
À Propos De Mon Partenaire
-
وصية الأم لابنتها عند الزواج: خطب عمرو بن حجر ملك كندة أم إياس بنت عوف بن علم الشيباني، ولما حان زفافها إليه، خلت بها أمها بنت الحارث، فأوصتها وصية تبين فيها أسس الحياة الزوجية السعيدة، وما يجب عليها لزوجها، فقالت: أي بنية إن الوصية لو تركت لفضل أدب لتركت ذلك لك، ولكنها تذكرة للغافل، ومعونة للعاقل، ولو أن امرأة استغنت عن الزوج لغنى أبويها، وشدة حاجتهما إليها كنت أغنى الناس عنه، ولكن النساء للرجال خلقن، ولهن خلق الرجال. أي بنية: إنك فارقت الجو الذي منه خرجت، وخلَّفت العش الذي فيه درجت إلى وكر لم تعرفيه، وقرين لم تألفيه، فأصبح بملكه عليك رقيباً ومليكاً، فكوني له أمَةً يكن لك عبداً وشيكاً، واحفظي له خصالاً عشرا يكن لك ذخراً: أما الأولى والثانية: فالخشوع له بالقناعة، وحسن السمع والطاعة. أما الثالثة والرابعة: فالتفقد لمواضع عينه وأنفه، فلا تقع عينه منك على القبيح، ولا يشم منك إلا أطيب الريح. وأما الخامسة والسادسة: فالتفقد لوقت منامه وطعامه، فإن غرائز الجوع ملهبة، وتنغيص النوم مغضبة. أما السابعة والثامنة: فالاحتراس بماله، والإرعاء -الرعاية- على حشمه -خدمه- وعياله، وملاك الأمر في المال: حسن التقدير، وفي العيال: حسن التدبير. وأما التاسعة والعاشرة: فلا تعصين له أمراً، ولا تفشين له سراً، فإنك إن خالفت أمره أو أوغرت صدره وإن أفشيت سره لم تأمني غدره، ثم إياك والفرح بين يديه إن كان مهتماً، والكآبة بين يديه إن كان فرحاً. انتهى والله أعلم.