
فوزي فؤاد
59 ans Veuf Résident de : Égypte- ID Du Membre 201182
- Dernière Date De Connexion il y a 10 ans
- Date D'inscription il y a 17 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Al Mansura
- Situation Familiale 59 ans Veuf
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 169 cm , 69 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé Diabète
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi صحفي
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
كل عام وانتم بخير بمناسبة شهر رمضان المبارك أعاده الله عليكم وعلينا وعلى المسلمين كافة باليمن والبركات أتمنى الصدقوالبعد عن الغش والكذب والتسلية ونحن في شهر رمضان المبارك..ويا ليتنا نلتزم دينيا وأخلاقيا طول العام مثلما نلتزم في شهر رمضان...أتمنى الصدق والجدية...الصدق والجدية والصراحة......أتمنى ولكني لا أجدها في الموقع... إنسان... كاتب وشاعر ورومانسي- خلوق – حنون- جاد . جاد . جاد...عاطفي لأقصى درجة - متدين باعتدال وبلا تشدد- محبوب من كل من يعرفني أو يتعامل معي وأحمد ربي أن حباني هذه الصفة. أحترم المرأة جيدا وأقدر دورها في الحياة وأحافظ على مشاعرها وأحاسيسها... أقدس رباط الزوجية – بيتوتي. أرمل ... تزوجت وأنا كبير في السن – لدي ثلاثة أبناء: الأكبر 20 عاما والوسطى 9 سنوات والأصغر الذي ماتت أمه أثناء ولادته عمره 7 سنوات ويعيش مع جدته لأمه وهو مصاب بضمور شديد بالمخ فلا يتكلم ولا يمشي ولا يعرف من حوله...اما الوالدين فمتوفيان – رحمهما الله رحمة واسعة. طيب القلب في زمن أصبحت فيه الطيبة عملة نادرة ...وربما يظنها البعض سذاجة ....مخلص...وفي...أحب كل الناس ,أحب مساعدتهم مهما كانت الصعاب ولو كان ذلك على حساب نفسي ووقتي وصحتي...صادق..مهذب...مثقف جدا...لا أحب الكذب..أرييد زوجة وأختا وحبيبة وأم,,,,في زمن ضاع فيه الحب وانتشر وعشش فيه الكذب والنفاق وسوء الخلق... أكره الكذب والغدر والخداع والتلاعب بأحاسيس الآخرين...أعلم أن الدنيا زائلة زائلة ولن يبقى سوى العمل الصالح ...أراعي الله في كل أفعالي والحمد لله. وفي ومخلص للأبد والله يشهد على صدق كلامي.. أتمنى أن أجد من تتعامل معي بما يرضي الله ورسوله ..وأعدها أن أكون أبا وأخا وإبنا وصديق..وأقسم أمام الله وملائكته أن أعاملها بما يرضي الله عز وجل ورسوله وسائر المؤمنون وأن تجد أفعالي مطابقة لكلامي وقسمي ...والله على ما أقول شاهد وهو نعم المولى ونعم النصير.. حياتنا قصيرة قصيرة وإن طال بنا العمر ولن ينفع المرء في آخرته سوى الطيب والعمل الصالح في الدنيا.. يامن تتلاعبون بمشاعر البشر بحثا عن التسلية: تذكروا أن الله موجود وهو القائل : وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ...صدق الله العظيم... يقول تعالى لخلقه: فليكن عملكم أيها الناس فيما يرضي ربَّكم عنكم، فإنّا شهود لأعمالكم، لا يخفى علينا شيء منها، ونحن محصُوها ومجازوكم بها.. والله لو فهمنا معنى هذه الآية جيدا وعرفنا أننا سنعرض على رب العزة ليحاسبنا على أعمالنا مهما صغرت أو كبرت ما كان الغش والخداع والكذب والتلاعب بعواطف الناس والغدر والخيانة وغيرها من أمراض النفوس ولاستقامت لنا الحياة...نسال الله لنا الهداية جميعا..وأن يوفقنا لما يحبه ويرضاه.. .
À Propos De Mon Partenaire
-
أ كل عام وانتم بخير بمناسبة شهر رمضان المبارك أعاده الله عليكم وعلينا وعلى المسلمين كافة باليمن والبركات أتمنى الصدقوالبعد عن الغش والكذب والتسلية ونحن في شهر رمضان المبارك..ويا ليتنا نلتزم دينيا وأخلاقيا طول العام مثلما نلتزم في شهر رمضان...أتمنى الصدق والجدية...الصدق والجدية والصراحة......أتمنى ولكني لا أجدها في الموقع...للأسف يا سادة لا توجد إمرأة واحدة جادة أو صادقة في هذا الموقع...ورب العزة إني أفكر جيدا في إغلاق حسابي... أريدها إن وجدت ...إمرأة حنونة- متدينة - باعتدال وبدون تشدد..تعرف دينها جيدا وليست ممن يعبدون الله على حرف، لديها الرغبة الصادقة في دخول الجنة بتربية اليتامى...صادقة - طيبة القلب -كريمة الخلق... لا أبحث عن مال أو جمال...أبحث عن خلق ودين...والجمال الداخلي أفضل ألف مرة عندي من جمال الشكل. أريدها ممن يبحثون عن السعادة السرمدية في الآخرة بعد عمر طويل....معطاءة...تحب اليتامى _ تحب اليتامى. تعاملني كما سأعاملها وبما يرضي الله ورسوله.. للأسف في هذا الزمن المادي والحسي أصبح الجميع يجري وراء المادة ومتاع الدنيا فقط ، ناسين أن متاع الدنيا قليل ، وأن متاع الآخرة هو الباقي...ولكن هذا هو حالنا الذي أصبحنا عليه... لست متفائلا أن أجد هذا النوع من الملائكة الذين يمشون على الأرض ، بعد أن إمتلأت دنيانا بشياطين الإنس قبل الجن... ماعدت أرى الصدق...فقط أرى الكذب والغش والخداع...والتلاعب بأحاسيس البشر، من أجل نزوة عابرة أو الرغبة في تعذيب الآخرين... ومع أني غير متفائل بالمرة ، إلا أنني دخلت لأجرب حظي وأنا أعرف مقدما أن نتيجة هذه التجربة هي الفشل ، لأن الملائكة لا تمشي على الأرض ...ولأن الطيبة والتضحية وإنكار الذات أصبحت ليس لها ثمن...ولأن الذين يريدون الجنة في واقعنا قليلون قلبلون...كلنا نتمنى الجنة ومعظمنا يريدها بلا عناء وبلا عطاء وبلا تضحيات ... أريدها حبيبة قبل أن تكون زوجة وأما لأطفالي اليتامى...لم أختار أن أكون أرملا وأن تموت زوجتي أثناء الولادة...ولم أختار اليتم لأولادي..كما لم يختار أي منكم قدره وحياته...لأن الله هو من يختار لنا حياتنا جميعا بكل دقائقه...حفظ الله الجميع من نوائب الدهر ووهبكم السعادة ..وحفظ وصان جل في علاه نساء المسلمين..إنه ولي ذلك والقادر عليه..آمين...آمين. أعلم أني أفتش عنها في أحلامي وأوهامي فقط..ولكنها مجرد محاولة....