
احمد1357
47 ans Marié Résident de : Maroc- ID Du Membre 1989992
- Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
- Date D'inscription il y a 10 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Khribka
- Situation Familiale 47 ans Marié
Avec 5 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 63 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé Troubles de la parole
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi شركة شبه عمومية
- Revenu Mensuel Entre 12000 et 16000 dirhams
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
منهمك في جلب المعاش لفترة تفوق 9 ساعات يوميا، وأبحث عمن تساعدني وزوجتي الأولى في أشغال البيت وتربية الأبناء علما أني لا أرغب في فتح بيت ثان مستقل، أعمل وأقطن حاليا بورزازات الإعاقة الجسديةتتلخص في كوني سريع أثناء التكلم كما أتلعثم أحيانا
À Propos De Mon Partenaire
-
القدرة و التحمل في مجال تسيير البيت والمحافظة التامة على الفرائض الدينية أنقل لكن كلام إحدى المشتركات عساه ينفعكن بعد الزواج كيف يعشق الزوج زوجته بجنون ؟ في لقاء مع عجوز أمضت مع زوجها 50 عاماً وكانت سعيدة ..!!! سئلت تلك المرأة عن سر سعادتها الدائمة خلال ال 50 عاماً !! هل هي المهارة في إعداد الطعام ؟ أم الجمال ؟ أم إنجاب الأولاد ؟ أم غير ذلك ؟ قالت العجوز : الحصول على السعادة الزوجية بعد توفيق الله تعالى بيد المرأة .. فالمرأة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة ، وتستطيع العكس .. لا تقولي المال !! فكثير من النساء الغنيات تعيسات ، ويهرب منهن أزواجهن .. ولا الأولاد فهناك من النساء ينجبن 10 ذكور ، وزوجها لا يحبها وربما يطلقها .. والكثير منهن ماهرات في الطبخ ، فالواحدة منهن تطبخ طول النهار ، ومع ذلك تشكو سوء معاملة زوجها.. فتعجبت المذيعة .. وقالت إذن ما هو السر ؟ قالت العجوز : عندما يغضب ويثور زوجي كنت ألجأ إلى الصمت المطبق بكل احترام .. مع طأطأة الرأس بكل أسف . وإياك والصمت المصاحب لنظرة سخرية فالرجل ذكي ويفهمها. ثم قالت المذيعة ، وقالت : لماذا لا تخرجين من غرفتك ؟ قالت العجوز : إياكِ ... فقد يظن أنك تهربين منه ولا تريدين سماعه .. عليكِ بالصمت والموافقة على جميع ما يقوله حتى يهدأ. ثم بعد ذلك أقول له : هل انتهيت ؟ ثم أخرج ... لأنه سيتعب ويحتاج إلى الراحة بعد الصراخ ♡ فأخرج من الغرفة ، وأكمل أعمالي المنزلية .. ثم قالت المذيعة : ماذا تفعلين ؟ هل تلجئين إلى أسلوب المقاطعة ولا تكلميه لمدة أسبوع أو أكثر ؟ فأجابت العجوز .. لا .. إياكِ فتلك العادة السيئة سلاح ذو حدين .. عندما تقاطعين زوجك أسبوعاً وهو يحتاج إلى مصالحتك سيعتاد على الوضع .. وربما يرتفع سقف مطالبه إلى حد أنه قد يلجأ إلى العناد الشديد . فقالت ماذا تفعلين إذاً ؟ أجابت العجوز : بعد ساعتين أو أكثر أضع له "كوباً من العصير" أو "فنجان قهوة"، وأقول له : تفضل أشرب ♡ لأنه فعلاً محتاج لذلك ، وأكلمه بشكل طبيعي .. فيسألني هل أنتِ غاضبة ؟ ؟؟ فأقول : لا .. فيبدأ بالاعتذار عن كلامه القاسي ، ويُسمعني كلاماً جميلاً .. فقالت المذيعة : وهل تصدقينه ؟ قالت العجوز : طبعاً نعم لأني أثق بنفسي ولست غبية . هل تريدين مني تصديق كلامه و هو غاضب ولا أصدقه و هو هادئ ؟!! فقالت المذيعة : وكرامتك ؟ قالت العجوز : كرامتي برضى زوجي ، وصفاء العشرة بيننا . ولا توجد كرامة بين الزوج والزوجة.. أي كرامة !! .. وقد تجردتِ أمامه من جميع ثيابك .. رجاءً ... تكرم بإرسالها لجميع الرجال و النساء ... حتى المقبلات على الزواج .. * لو خُلقت المرأة طائراً لكانت "طاووسآ " * لو خلقت حيواناً لكانت « غزالة » * لو خلقت حشرة لكانت " فراشة " لكنها خلقت « بشراً » فأصبحت حبيبةً و زوجةً وأماً رائعة ، و أجملَ نعمةٍ للرجل على وجه الأرض. فلو لم تكن •• المرأة •• شئاً عظيماً جداً لما جعلها « اللّه » حوريةً يكافئ بها المؤمن في الجنة ... حقيقه أعجبتني لدرجة أنَّ وردةً تُرضيهآ ، وكلمةً تقتلها ) !!! رائعة هي الأُنثى ♡ في طفولتها تفتح لأبيها باباً في الجنة .. وفي شبابها تُكمل دين زوجها .. وفي أمومتها تكون الجنّة تحت قدميها .. كلام في قمة الروعة شكراً لمن أرسله وأفرح به قلب البنت والاخت والزوجة والأم العظيمة أقرؤوها فإنها نصيحة غالي