
التماس للعفة
38 ans Marié Résident de : Égypte- ID Du Membre 1983082
- Dernière Date De Connexion il y a 8 ans
- Date D'inscription il y a 10 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 38 ans Marié
Avec 5 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 165 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi كاتب
- Revenu Mensuel Entre 3000 et 6000 livres
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أبحث عمن تكون عونا لي على طاعة الله تعالى، فالفتن كثيرة، وطبيعتي فيها ميل شديد للنساء نفسيا وفسيولوجيا، ولا أريد أن يكون شيء من ذلك في إطار خارج شرع الله تعالى، جعلت حياتي وقفا لتعلم العلم ونشره منذ زمن، وأعمل في مجال البحث العلمي الشرعي وما يدور في إطاره من كتابة تاريخية وفكرية وأدبية، أحب النظافة والنظام جدا، ولا يعجبني من لا يتصف بهما، أواظب على ممارسة الرياضة، سبق لي الزواج الثاني من قبل، وكانت العلاقة طيبة بين الزوجتين ولله الحمد، لكن سامح الله من هدمت كل ما بنيته بعنادها، وقلة صبرها، وعدم وفائها بوعودها، وكان بإمكاني أن أوقف كل شيء منذ البداية، لكن ليس من طبيعتي قهر أحد على ما لا يريد، فحاولت بكل الطرق والوسائل العقلية والنفسية والعاطفية إرجاعها عن رأيها، فلم تفعل، بل حاولت زوجتي الأولى إقناعها، فلم تفلح، وكان طلاقا شبيها بالإكراه؛ لأنها سافرت بلدها، ورفضت الرجوع، وكنت قد تزوجتها وفقا لقانون بلدي، لا قانون بلدها؛ لصعوبته وتعقد شروطه، ولم أكن حريصا على الزواج من غير بلدي، لكن القدر ساقني لذلك الزواج، وكان لي فيه نية طيبة؛ لأنها كانت ذات ظروف خاصة، وساعدتها في تخطيها، لكن ليس كل من تكرمه يحمل لك الجميل، حتى لو لم تطلب منه حمل الجميل، وبذلت الجميل له ابتغاء مرضاة الله، لكن كان من المفترض أن يحمل لك الجميل من نفسه بدافع ذاتي، ويضعك في عينيه، لا أن يرهقك نفسيا وحسيا وماديا ومعنويا واجتماعيا بتصرف صبياني غير مسؤول، خلف آثارا مؤلمة كثيرة، لا زلت أعاني منها إلى يومنا هذا، رغم مرور أكثر من ثلاث سنوات زوجتي تعلم باشتراكي في الموقع للبحث عن زوجة ثانية إمكاناتي المادية بسيطة وأحب أن أعيش حياة بسيطة جدا وليس معنى رغبتي في التعدد أنني شخص موسر الحال، لكني مضطر لذلك اضطرارا؛ لحاجتي الماسة إليه
À Propos De Mon Partenaire
-
أرجو أن تتصف بالتمسك بالدين، وطيبة القلب، وأن يكون الشكل مقبولا، وحبذا لو كانت مطلقة أو أرملة، أو عندها قدر من الإعاقة، أو ذات ظروف خاصة، فإن أكثر الرجال للأسف لا يطلبن إلا الصغيرات الأبكار الجميلات، ويتركوا غيرهن يعانين أشد المعاناة، ولو قبلوا بالزواج بهن؛ لمَنّوا عليهن بذلك، ولم يراعوا مشاعرهن