
hyat redaa
46 ans Divorcée Résidente de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 1980090
- Dernière Date De Connexion il y a 10 ans
- Date D'inscription il y a 10 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Dubai
- Situation Familiale 46 ans Divorcée
Sans enfants - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 166 cm , 78 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé Stérilité
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
انظر متمعنا فى زوايا نفسى ..فلا ارى غير امانى تتزاحم وتتلاشى امام ناظرى الكفاح في الحياة عندما تخسر جولة في رحلة الحياة .. لا تخسر التجربة ! وانهض فوراً مستبشراً ... فتلك هي أولى درجات النجاح تزوج من تجيد المحادثة .. فعندما يتقدم بك العمر ستعرف أهمية ذلك .. عندما يصبح الحديث مع من تحب قمة أولوياتك واهتماماتك !! من آداب الحوار فكر كثيراً .. واستنتج طويلا .. وتحدث قليلا .. ولا تهمل كل ما تسمعه !! فمن المؤكد أنك ستحتاجه في المستقبل ..! أمران لا يدومان في إنسان شبابه ، وقوته وأمران يتغيران في كل إنسان: طبعه ، وشكله وأمران ينفعان كل إنسان: حسن الخلق ، وسماحة النفس وأمران يضران كل إنسان: حسد ذوي النعم ، والحقد على أهل المواهب وأمران تضر الزيادة منهما والنقصان: الطعام ، والشراب وأمران تحسن الزيادة منهما ويضر النقصان: العبادة ، والإحسان وأمران يكرههما كل إنسان الظلم ، والفساد وأمران يولع بهما كل إنسان : النفس ، والولد وأمران يجزع منهما كل إنسان: المرض ، والجوع وأمران يحب أن يسمعهما من الناس : الصوت الحسن ، والبشارة الحسنة ما ارجوه هو الستر والامان ابحث عن الرجوله في الاخلاق والتعامل ولا ابحث عن الرجولة الرصيد والاملاك انا في هدا الموق للبحث عن زوج والزواج الشرعي والله ولي التوفيق
À Propos De Mon Partenaire
-
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُؤْذِي جَارَهُ، وَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا، فَإِنَّهُنَّ خُلِقْنَ مِنْ ضِلَعٍ، وَإِنَّ أَعْوَجَ شَيْءٍ فِي الضِّلَعِ أَعْلَاهُ، فَإِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ، وَإِنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أَعْوَجَ، فَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا )) (صحيح البخاري) من الخطأ الفادح أن نظن أن المرأة كالرجل، هذا ينطلق من قوله تعالى: ﴿ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى﴾ بنية المرأة الفكرية والجسمية والنفسية والاجتماعية تختلف كلياً عن بنية الرجل، وما ميل كل منهما للآخر إلا لأن كل واحد يكمل نقصه في الآخر، فالنقص الانفعالي والعاطفي عند الرجل يكمله بزوجته، المرأة دائماً متأججة العاطفة محبتها اهتمامها غيرتها عطفها، بل إن الرجل يعد زواجه أحد فصول حياته، أما المرأة يعد زواجها كل فصول حياتها، فلذلك حينما قال الله عز وجل: ﴿ وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا﴾ علة السكن أن المرأة تكمل نقصها بالرجل، فتسكن إليه وأن الرجل يكمل نقصه بالمرأة فيسكن إليها وحينما نفهم أن النساء والرجال متشابهون وقعنا في خطأ كبير. وكان عليه الصلاة والسلام فيما ورد في الأثر: (( إذا دخل بيته كان بساماً ضحاكاً، وكان يقول: أكرموا النساء فما أكرمهن إلا كريم، ولا أهانهن إلا لئيم ))