
كيندر بوينو
34 ans Célibataire Résident de : Libye- ID Du Membre 1889421
- Dernière Date De Connexion il y a 11 ans
- Date D'inscription il y a 11 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Tripoli
- Situation Familiale 34 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 183 cm , 83 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi إداري
- Revenu Mensuel Entre 800 et 1200 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، طيب الله أيامكن بكل خير ونسأل الله لنا التوفيق والسداد ، أما عن نفسي فأقول يظن الناس بي خيرا وإني لشر الناس إن لم تعف عني يا الله ، الانسان ما يقدر يقيم نفسه شهادتي مجروحة في الخير والا فالشر لكن اللي نعرفه عن نفسي وبكل تواضع وفخر أني عشت حياتي كلها بالحلال الا ماقدر علي من غير قصد مني وكذلك أعيش حياة بعيدة عن المشاكل على كل المستويات اجتماعيا سياسيا اقتصاديا البكر في أسرتي والتي لها سمعة طيبة بقضل الله تعالى ، صحتي جيدة ، موظف مرتبي جيد ولا اعتمد عليه بشكل اساسي ، لا أدخن بل هو من ألد أعدائي ، المهم جوي سمح وشهلولي لكن من عيوبي ( مرة مرة يجيني الصرع نخنق اللي جنبي طول) ........... راكن اديرنها جديات انبصروا لا صرع لا شي عارفكن قاعدات على سبلة ، المهم هذا ما استحضرته عن نفسي والواقع اعتقد خير ويللا اللي فيها خيرة ياتي بيها الله ، وعلى فكرة ماعنديش وقت للرسايل الزايدة لأن الحوش واتي واللامبة متاعي والعة .
À Propos De Mon Partenaire
-
نبيها حمرا وجراية وما تاكل في الشعير هههها ، رقم واحد الأخلاااااااااااااااااااااق والفطرة النقية الصافية ، رقم 2 قلبها كبير وفاهمة الحياة وتحفظ قدر الناس مهما قل قدرهم ، رقم 3 يعتمد عليها في المنزل لأني من لاخير كريم وديما عندي ضيوف ، رقم 4 إذا نظرت إليها سرتني يعني بين قوسين الجمال بفتح الجيم والميم ، ومع احترامي وتقديري للسمراوات أفضلها بيضاء قلبا وقالبا ، وربي ايجب الصايبة ويذهب الخايبة ، والله ولي التوفيق .