- ID Du Membre 1849699
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 11 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Algiers
- Situation Familiale 48 ans Marié
Avec 4 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Construction
- Emploi المقاولات والعقارات
- Revenu Mensuel Entre 50 000 et 70 000 dinars
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
تزوج رجل من امرأة جميله جدا جدا وأحبها جدا .. وجاء وقت انتشر فيه مرض يسبب الدمامل في البشرتته ويشوه المريض تشويه كبير جدا وفي يوم شعرت الزوجة الجميله بأعراض المرض وعلمت انها مصابة به وستفقد جمالها لكن زوجها كان خارج البيت لم يعلم بعد بمرضها .. وفي طريقه للعودة أصيب بحادث أدى لفقد بصره وأصبح أعمى وأكمل الزوجان حياتهما الزوجية يوما ور ... اء يوم الزوجة تفقد جمالها وتتشوه اكثر واكثر والزوج أعمى لايعلم بالتشوه الذي أفقدها جمالها بل تحول من جمال الى قبح واكملو حياتهم 40 سنة -أربعين سنة- بنفس درجة الحب والوئام لهما في أول الزواج --الرجل يحبها بجنون ويعاملها باحترامهم السابق وزوجته كذلك الى أن جاء يوم توفت فيه زوجته -رحمها الله- وحزن الزوج حزنا شديدا لفراق حبيبته وحينما انتهى الدفن جاء الوقت ليذهب جميع الرجال الى منازلهم فقام الزوج وخرج من المكان وحده فناداه رجل يا أبو فلان .. الى أين أنت ذاهب؟ فقال: الى بيتي !! فرد الرجل بحزن على حاله: وكيف ستذهب وحدك وأنت أعمى -كانت الزوجة تقوده لانه اعمى- فقال الزوج: لست أعمى !! انما تظاهرت بالعمى حتى لااجرح زوجتي عندما علمت باصابتها بالمرض، لقد كانت نعم الزوجة وخشيت أن تحرج من مرضها فتظاهرت بالعمى طوال الاربعين سنة وتعاملت معها بنفس حبي لها قبل مرضها هل جميعنا محتاجون للتظاهر بالعمى كى لا نرى عيوب الاخرين ......انشرها إن أردت.......
À Propos De Mon Partenaire
-
قالت لهُ أتحبني وأنا ضريرة وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ما أنت إلا بمجنون أو مشفقٌ على عمياء العيون قالَ بل أنا عاشقٌ يا حلوتي ولا أتمنى من دنيتي إلا أن تصيري زوجتي وقد رزقني الله المال وما أظنُّ الشفاء مٌحال قالت إن أعدتّ إليّ بصري سأرضى بكَ يا قدري وسأقضي معك عمري لكن .. من يعطيني عينيه !! وأيُّ ليلِ يبقى لديه وفي يومٍ جاءها مُسرِعا أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا وستوفين بوعدكِ لي وتكونين زوجةً لي ويوم فتحت أعيُنها كان واقفاَ يمسُك يدها رأتهُ فدوت صرختُها أأنت أيضاً أعمى؟ !! وبكت حظها الشُؤمَ قال لا تحزني يا حبيبتي ستكونين عيوني و دليلتي فمتى تصيرين زوجتي؟ قالت أأنا أتزوّجُ ضريرا وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا فبكى وقال سامحيني من أنا لتتزوّجيني ولكن قبل أن تترُكيني أريدُ منكِ أن تعديني أن تعتني جيداً بعيوني
Connexion