- ID Du Membre 1832159
- Dernière Date De Connexion il y a 10 ans
- Date D'inscription il y a 11 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Abu Dhabi
- Situation Familiale 30 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 178 cm , 77 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi مهندس مدني
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
الحمد لله على نعمه و افضاله و منحه للعبد الفقير لربه الغني به هذه الصفات ، و لو لا اريد تسهيل المعرفة لشركيتى بي لما كتبتها خوفا من العجب لان الشيطان يجري مجرى الدم من الانسان ، فيقول الناس في أني ملتزم دينيا طيب محبوب بين الناس ، صادق ، ذو نية بيضاء و جميل وهذا من فضل الله . أستميحك عذراً سيدتي ان أقف هنا و استغفر الله العظيم و أتوب اليه لما قلت و فعلت و خطر على قلبي . اعتذر لكل خطاءا إملائيا لان لوحة المفاتيح التي اكتب بها ليس بها بعض الحركات الإملائية او العربية و أحب ان أوضح ان اختياري لاسم اللعبه من كلام ابن مسعود أدناه عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: إِنَّ فِي الْجَنَّةِ حَوْرَاءَ يُقَالُ لَهَا: اللُّعْبَةُ، كُلُّ حُورِ الْجِنَانِ يُعْجَبْنَ بِهَا يَضْرِبْنَ بِأَيْدِيهِنَّ عَلَى كَتِفِهَا وَيَقُلْنَ " طُوبَى لَكِ يَا لُعْبةُ لَوْ يَعْلَمُ الطَّالِبُونَ لَكِ لَجَدُّوا، بَيْنَ عَيْنَيْهَا مَكْتُوبٌ: مَنْ كَانَ يَبْتَغِي أَنْ يَكُونَ لَهُ مِثْلِي فَلْيَعْمَلْ بِرِضَاءِ رَبِّي عز و جل. (إن في الجنة حوراء يُقال لها " لُعبة ", لو بزقت في البحر لعذب ماء البحر كله, مكتوب على نحرها: من أحب أن يكون له مثلي فليعمل بطاعة ربي عز وجل)
À Propos De Mon Partenaire
-
قال تعالى : ﴿الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ(26)﴾ . قال صلى الله عليه وسلم : "الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة " أتمنى من الله ان تكون آنستي ذات دين ولم تكن فالتكن متشبه بأهله ، تعينني و أعينها على طاعة الله ، ذات خلق ، قنوعة ، تؤثر نفسها ، هادءه ، جميلة اذا نظرت اليها أسرتك و اذا غبت عنها حفظتك ، حنطية ماءلة للبياض او بيضاء لونها ، ليست بالطويلة ( طولها لا يتجاوز طولي ) و لا بالقصيرة . واقنع بما يكتبه الله لي فيها لاني أؤمن بان النقص من شيم البشرية .