
يامي سني
35 ans Marié Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 1678672
- Dernière Date De Connexion il y a 2 ans
- Date D'inscription il y a 11 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Préfère ne pas dire
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al-Khubar
- Situation Familiale 35 ans Marié
Avec Un enfant - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 165 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi قطاع خاص
- Revenu Mensuel Entre 16000 et 20000 riyals
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
اختي حواء اتمنى ان تري فيني مايسرك ويبني علاقة متينة ليست ضبابية، وانا متفائل دائما لاني اطلب من الله التوفيق لمن أراد ان يبني بيت الحب والقلب الدافئ وأكرر انا بالفعل شخص لطيف ومرح وايضا حازم وصارم للمصلحة العامة والخاصة... ومن سأل من أين انا فأنا من قوم ليس فيهم جبان... الهدوء والتفكير اُسلوب قوتي لشحذ طموحي وتطلعاتي، اعشق شاي المرمية والقهوة العربية والطبيعة الخضراءوالجو الرومانسي وقراءة مستحدات الاخبار.. استمع للآخرين وأشد ما احرص عليه هو الوفاء للأصدقاء وحفظ السر
À Propos De Mon Partenaire
-
بسمة" فتاة جميلة دينة محافظة ع حجابها تقدر ربها قبل زوجها ، رقيقة وهادئة وحكيمة ، ذكية ومقدرة لظروف الحياة - تعرف معنى بر الوالدين والانتماء للعائلة.. عمرها تحت ٢٥ ومحافظة ع قوامها وهندامها- طبعا الأنوثة والجسم الجميل هي أجمل مافي بنات حواء بعد خلقها ودينها. يارب ارزقني من واسع فضلك اسعى لرضى ربي ثم كسب قلوب الناس واحب الصراحة وقليلا من الدقة والترتيب للحياة وتغيير الاجواء بالسفر ان امكن والتنزه - متطلع وأحب الضحك والافلام والمغامرة والتغيير للافضل ان أمكن... ملاحظة- انا عرقي -اسمر وابيض -بنفس الوقت.. وبالنسبة لبنات حواء أبناء بلدي، احترم العادات والتقاليد الى حد ما وكل على مايهواه،اردت زوجة تكون فتاة الخليج والعالم العربي المتواجدون داخل السعودية شربوا ماءها وولدوا بتراب وطني مملكة الانسانية. رأيت في العالم أمورا من المفترض انها عند المسلمين ولكن مازال هناك فئات تقدس العيب والطبقية، شعاري الإيجابية في اي امر يحصل. [للاسف ان غلاء المهور والقبيلة والعنصرية في السعودية وبعض الدول تطغى ع حديث النبي الكريم اذا اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ان لم يكن يحدث في الارض فساد كبير] ولهذا كثرت العنوسة والعزوبية لكلا الطرفين] طبعا انا اتحدث من واقع أراه في تقديس قضية العرق وكأنه هو المقياس الاول قبل الدين ويفرض نفسه وللاسف...وخاصة ممن يستشهد بايات انه لا فرق بين عربي وأعجمي الا بالتقوى ونراه اول شخص في تقديس العرق والعيب.. معذرة ع كلامي ولكن فعلا نحن في زمن العجائب والبعض في تطبيق نصف الدين خائب... ولهذا قل الصالحون واتجه الباقي الى مايسخط الرب والله المستعان...